تصدّر اللقاء بين الرئيس الأمريكي ، ورئيس الحكومة الإسرائيليّ، بنيامين نتنياهو، العناوين أمس
قال الدكتور إبراهيم رضا، الداعية الإسلامي، إن الذي استطاع أن يعود من طريق المخدرات فهو "بطل"
قال رئيس حزب الوسط الإسلامي، د. يوسف الكودة، من السودان، الذي أعرب عن دعمه وقف مقاطعة السودان
قبل توليه المسؤولية، وبمجرد الإعلان عن اسم الدكتور عبد المنعم البنا، لترشيحه لتولي حقيبة وزارة الزراعة
كاميرا "متحدون" سألت الشارع المصري، "تعرفو أسماء الوزراء في الحكومة"، فأجاب احد المواطنين
قال الإعلامى مصطفى بكرى ، أن الهدف من زيارة الاعب الارجنتينى ليونيل ميسى لمصر كان الهدف الأساسي
فيما يلي نص التصريحات التي أدلى بها رئيس الوزراء نتنياهو في المؤتمر الصحفي المشترك الذي عقده مع
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن العد التنازلي للقضية 250 أمن دولة، المتهم فيها عدد من السياسين
نظمت مديرية الشباب و الرياضة بالسويس من خلال إدارة التعليم المدني والبرلمان لقاء تحت عنوان " دور الشباب
نجحت الأجهزة الأمنية في مديرية أمن القاهرة في الكشف عن غموض وملابسات واقعة مقتل أحد أفراد الأمن الإداري
نرصد في الإنفوجراف أهم وأبرز الأحداث للأقباط هذا الأسبوع.
ترأس البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، صلاة القداس الإلهي
أطلق مسلحون اليوم الرصاص على مدرس قبطي بالعريش ليلقى حتفه ويكون القبطي الرابع خلال شهر
طالب محامين المتهمين في قضية احداث سيدة الكرم وتعريتها في مذكرتهم ، رفض التظلم لعدم تقديمه
اهتم بطليموس الثاني بترجمة التوراة من العبرية إلى اليونانية ، ( الترجمة السبعينية)
تعيِّد الكنيسة بدخول المسيح إلى الهيكل؛ وهو البكر والابن الوحيد الممسوح من الآب... تقدَّم ليطيع ظلال الناموس
التاريخ الفاصل بين مجمع نيقية (٣٢٥ م) وبين مجمع القسطنطينية (٣٨١ م) هو مجرد فاصل صورﻱ ، فعلى الرغم من أن المجمع الثاني مستقل عن الأول تمامًا ، إلا أنه استكمل وتابع ما تم بدايته في نيقية ، وكأن تاريخهم
معجزة خلاصنا هي أعظم من آية يونان النبي ومن كل الآيات؛ هي معجزة تدبير الخلاص العجيب التي أكملت كل المعجزات بإعلان المسيح ربًا وإلهًا وفاديًا ومخلصًا؛ الذي هو فوق الجميع
لا يوجد مصري واحد معروف ومشهور في التاريخ المسيحي كله أكثر من أنطونيوس الكبير؛ بل أن سيرته ملمح من صياغة الهوية المسيحية في التاريخ القديم.. والمعجزة أن ذاك الذي ترك العالم وتحاشى كل رباطاته وعاش منفر
علم اللاهوت علم رِعائي حياتي مُعاش، ينقلنا من نظريات وذهنية الدفاع إلى ذهنية محبة الوحدة والشركة والاتحاد بالثالوث
طوباكما يا أبَّهات.. يا أولاد مقاريوس.. طوباك أيها الأبَّا مكسيموس وأخاك دوماديوس يا كوكبا جبل شيهيت ومصباحا دير البراموس.. طوباكما لأنكما اغتنيتما بالله ولم تتكلا على ثراء هذا العالم الذﻱ يفنىَ عما ق
يوم معموديتك يا سيدنا هو عيد الأنوار ومجد ظهور الثالوث القدوس الفائق التمجيد ، حيث عاد إلينا النور الذﻱ أخذناه منذ البدء
تصلي الكنيسة قداسات اللقان في مسيرة خَطّية طُولية عبر السنة الطقسية الليتورچية؛ وقد حددت ثلاث مناسبات لتصلي هذه الليتورچيات (اللقانات):- في (عيد الغطاس) تذكارًا لمعمودية السيد المسيح في نهر الأردن. وف
في عيد الغطاس نصلي ليتورچيا اللقان لأننا أخذنا التجديد في المعمودية كعُربون حتى نصل بالجهاد والنعمة إلى التجديد التام؛ بصناعة أعمال تليق بالتوبة
يسوع المسيح مخلص العالم؛ كان موضع مطاردة وانتقام وتصفية جسدية منذ ولادته. فكان هيرودس وأعوانه يترقبونه ليُوقعوا به خوفًا منه، بينما هو جاء ليكون لهم به حياة أفضل. حسبوا أنه جاء ملكًا ومسجودًا له
في اليوم الثامن لميلادك، عندما تمت ثمانيه أيام على ولادتك، كان ختانك، وسُميتَ يسوع كما سمّاك الملاك قبل أن يُحبل بك في البطن ... كذلك قمت من بين الأموات في اليوم الثامن لبداية الزمن الجديد، لتعطينا ال
أول شهداء المسيحية الذين استُشهدوا ولم يتم سؤالهم بل قُتلوا حتى قبل أن يتكلموا؛ ولم تكن المسيحية معروفة حينذاك.
تم اكتشاف قبر الشهيد استفانوس رئيس الشمامسة وأول الشهداء، غرب مدينة "رام الله" ضمن كنيسة أثرية من العصور
نهاية عمرنا هي نقطة بدايتنا نحو الابد ، وبدون استعدادنا للرحيل لا يكون لحياتنا معني ، ذلك هو ما سهر لاعداده الساهرون كي يعدوا للحظة خروجهم ( عرينا خرجت من بطن امي
يدعو التقليد القبطي القديس كيرلس عمود الدين (ختم الآباء) كذلك يعتبره دكتور التجسد، فقد أبدع واستفاض في شرح سر التجسد الإلهي، وجمع في تعليمه ما قاله السابقون
يوم البرامون هو اليوم السابق لعيد الميلاد ،وهو يوم مداومة واستعداد لاستقبال الرب المولود بالصوم وعبادة التسبيح
تجتمع حياته بين هاتين الأيقونتين... الأولى عند وضع المخلص يده عليه ، عندما أقامه المسيح بين يديه كمثال للبراءة والصلاح
سلام لكنيسة أبينا البكر مارمرقس كاروز الإسكندرية، ولأبينا بطرس خاتم الشهداء أصحاب بيعة الشهداء الذين تميرنت كنيستهم وتخضبت مدشنة بدماء غالية
لن ينتهي العالم إلا بمجيء نعمة الرب، لذلك صيغة Μαρανα θα تأتي في صيغة الاعتراف المضارع المستمر (ربنا يأتي). وترد أيضًا في صيغة امر الطلب والترجِّي (تعالَ يا ربنا) كنداء عبادة وصلاة توسلية في اشتياق وت