من "الجرائم ضد المسيحية والحضارة"... إلى "الجرائم ضد الإنسانية" والابادة طُرح مفهوم الجرائم ضد الإنسانية للمرة الأولى عام ١٩١٥ بعد القتل الجماعي للأرمن من قبل السلطنة العثمانية.
ربيع طالبُ مجتهد وخلوق ، يحبّ العلم منذ نعومة أظفاره ، فقد فتحَ عينيه على الكتب والأوراق تسرح في كلّ زاوية
مؤخراً تم رفع علم مصر في ساحة برلمان مقاطعة أونتاريو كبري المقاطعات الكندية، وأتي هذا الاجراء في أطار الاحتفال
ما قام به الضباط الأشرار في 23 يوليو 1952م كان مجرد إنقلاب ولا يمكن أن نطلق عليه ثورة بحال من الأحوال.
بمناسبة فيديو أعتداء المواطن الكويتى على المواطن المصرى ، تذكرت لافتات " أحترس من الكلاب
لم أجد علي مّر التاريخ بلدين يتمتع رؤسائهِما بالنزاهة والشرف مثل روسيا والصين .. هذه الدول احدي الدول
تحتفل الكنيسة القبطية الارثوذكسية يوم 20 أبيب من الشهر القبطي الموافق 27 يولية من الشهر الميلادي
والمرحلة الثانية :- طلبت مني والدتي .. مرافقة أبي لديوان المحافظة بعابدين ..أثناء التحقيق معه .. ثم أطلعتني علي
هناك فارق جوهرى بين حركة كل من روسيا أو أمريكا أو الصين وبين مصر أو تركيا أو إثيوبيا
أقرّ وأعترف أنني صعيدي بل صعيدي قُح أبا عن جد. يظن البعض أن الصعيدي ساذج لدرجة أنه من السهل
الأحداث تتدافع والأولويات تفرض نفسها حتي أن بعض الملفات المهمة التي طال انتظار البت فيها يتم تنحيتها جانبا أمام ملفات أخري
أقيمت أول شعائر صلاة الجمعة في آيا صوفيا بعد تحويلها إلي مسجد ، وقد ألقي رئيس
أنا هو ، وهذا مُسكني
لعل كلنا نذكر اللازمة الشهيرة للفنان الراحل أنور وجدي في فيلم أمير الأنتقام عندما قال
لطالما لمْلمْتُ شذراتِ نفسي التائهة في جنبات الطّرق
عد تفشى وباء فيروس كورونا فى كافة أنحاء العالم وحصد أرواح مئات الآلاف وأصاب الملايين ،
في نهاية الحرب العالمية الثانية، استخدم الكاتب الإنجليزي جورج أورويل الحرب الباردة ، كمصطلح عام
هناك فى عمق الحى القاهرى العريق "شبرا" وفى المجال الحيوى لكنيسة الشهيدين أبى سيفين ودميانة
يشير التخبط الحالي في قضايا لاهوتية جوهرية الي محنة خطيرة يعانيها اللاهوت المعاصر في الكنيسة
يمثل العالم الفرنسي الكبير رينيه باسيه Rene Basset ( 1855- 1924 ) أهمية كبيرة في تاريخ الدراسات