عادة ما نتحسر كمصريين مدنيين نسعى لبناء دولة مدنية حديثة، عندما نشاهد صورا وتسجيلات لحفلات وأيضا أفلام الخمسينيات والستينيات وأوائل السبعينيات، فقد كان المجتمع المصرى حلقة من حلقات المجتمعات المتوسطي

كما وعدتك عزيزي القارئ بأنني سأقدم لك سلسلة من المقالات في إطار حملة # خدعوك_ فقالوا

كلام بسيط لكن من دهب .. لا يستطيع أحد الأقتراب منه بالزياده او

حتي لو لم نكن ممن صوت لصالح النقيب الفائز الزميل الأستاذ ضياء رشوان

هذه مقولة الزعيم سعد زغلول فى افتتاح الجامعة المصرية، عندما قال عن خطبة د. أحمد زكى، التى خصّصها للحديث عن أمجاد الإسلام فى جامعة علمية تضم كل الأديان، قالها سعد زغلول، وكان عنده من الموضوعية والجرأة

يزور وزير الخارجية الأمريكية، مايك بومبيو، إسرائيل وفلسطين ولبنان فى زيارة تهدف بالدرجة الأولى إلى تحقيق تدعيم لمرشح واشنطن فى الانتخابات النيابية الإسرائيلية «بيبى نتنياهو»!

أما أعدائى فأنا كفيل بهم، محزن نفر عقور محسوب على الأقباط يستهدف البابا تواضروس الثانى

هناك العديد من الأشياء اكتسبت مصداقيتها من استقرارها على مر الزمن، كما أن هناك العديد من

أضافت شركة جوجل اللغة القبطية إلى ألـ G-Board التابع لها، ومعنى كلمة لغة هى: الكلمة المنطوقة وهى من «لوجوس»

هذه مئوية ثورة 1919 وسعد زغلول، وسوف يكتب عنها الكثيرون فى الاستعادة وفى المقارنة. ومصر

١- كفاءة كامل الوزير ليست محل نقاش، فهو المهندس ذو البصيرة، كل مشروع أسند إليه هو معركة

المتطرف فى أى دين وأى عقيدة مثل حدقة العين، كلما سلطت عليها الضوء ضاقت أكثر، المتطرف

وصلت إلى مكانة لم يصل إليها لاعب مصرى أو عربى أو أفريقى ولا أهتم بالسوشيال ميديا».

للمرة الثالثة يتزامن هذا المقال الذي أنشره اليوم في سلسلة المقالات القادمة تحت عنوان «العلمانية وضرورتها»

شهر مارس هو شهر المرأة، إذ تتجمع فيه عدة مناسبات عالمية ومحلية تخصها، حيث يوافق 8

قبل 25 يناير 2011 تسرب «التوك توك» إلى الشارع المصرى، كوسيلة للمواصلات في الأماكن العشوائية

كتاب البخارى الذى نقسم به وندلل من خلاله على صحة كلامنا وصواب عباراتنا، مخففين من أخطائنا

مجلس الوزراء يناقش كل القضايا اليومية والمصيرية ما عدا الإعلام، يقول كلنا جنود في خدمة الوطن

اسم البابا شنودة الثالث أنشودة حلوة فى أفواه المصريين جميعًا – أقباطًا ومسلمين – لوطنيته الصادقة

بدايةً، أرجو أن يسامحَنى القارئُ على ما بالفقرة التالية من جرائمَ في حقِّ اللغة العربية،