منذ بَدْءِ «اعتصام المثقفين»، الذى رابضَ فى مبنى وزارة الثقافة فى شارع «شجر الدرّ» بالزمالك، حين قرّر المثقفون فى مصرَ الانتفاضَ ضدَّ الاحتلال الإخوانيّ فى أوائل يونيو ٢٠١٣، وانتهى بثورتنا الشريفة فى

تذكرون أننى نشرت مقالا بعنوان (أسئلة الفستان). والفستان المذكور طبعا هو فستان رانيا يوسف.

لم أجد فى قاموس الرئيس حتى الآن أى إشارة لمشروع ثقافى.. المهتمون بالأمر يقولون لابد أن يُعنى الرئيس بمشروع ثقافى

الهوس بنجوم الفن أمر متعارف عليه، لذا نجد برامج صناعة النجوم تلقى رواجاً هائلاً، لأنها فى اعتقاد المشاركين

مع ساعات العد العكسي للعام الآتي بعدما أدخلت أشجار الزينة، حفاوةً بميلاد السيد المسيح عليه السلام

دأب الكتّاب الصحافيون - وأنا منهم - على إعادة جمع مقالاتهم المنشورة في كتاب. وقد أبلغتني الدور التي

بهجة.. بهجة.. بهجة، نشوة.. نشوة.. نشوة، فرح بشىء ما لا تستطيع رصد أبعاده ومداه

فى عيد نصر بورسعيد، أطل الآن على مشهد بديع من أجمل المناظر الطبيعية، البحر والسفن تتهادى

من سلبيات بعض أبناء كنيستنا الأرثوذكسية العريقة الخلط بين أحكام البشر وأحكام الله، وعدم الفهم الكامل عن جهل أو عمد، سيان، لتعليمات ومبادئ

💣💣☠️👊 #مقال_للتاريخ 👊☠️💣💣

تكلمتُ الخميسَ الماضى فى مقال: (الرئيسُ يكسرُ الحائطَ الرابع)، عن «الفلسفة» التى علينا اقتناصُها

بمناسبة اليوم الدولي للهجرة وهي ليست بمناسبة عابرة ومبهجه، بل تنم وتعكس مدى وحشية

اعتاد الأزهر، على مدى تاريخه الطويل، أن يعلن رؤاه ضد مخالفيه، ورصد الباحث ‏محمود حسنى رضوان‏

تخيَّل البعض أن تنظيم «داعش»، الأكثر دمويةً بين التنظيمات الإرهابية، لن يدخل مصر إلا على رأس

العنوان ليس صادما ان كنت قرأت القليل عن تاريخ ظهور الاديان فهو لا يصدم الا الجهلة قليلي

كثر الحديث مؤخرا عن جرائم ازدراء الأديان، وبات هناك متخصصون من داخل تيار الإسلام السياسى ومن التيار السلفى وراغبى الشهرة السريعة من خارج هذين التيارين، فى ملاحقة الكتاب، الباحثين والمفكرين مشرعين سيف

لا بد من الفهم الجيد للرسالة العميقة التى تسعى طهران لإرسالها أمس الأول إلى واشنطن من خلال المناورات البحرية التى تجريها منذ أيام.

آثرت عدم الكتابة فيما حدث بالمنيا سوى بعد التأكد من بعض المعلومات لكى لا ننحاز

إذا قمت بزيارة سريعة للمواقع الإخبارية أو الرياضية، خلال الفترة الحالية وتحديدا مع قرب فترة الانتقالات

استيقظ العالم، منذ يومين، على كابوس بشع دراكيولى، ذبح سائحتين فى المغرب بعد اغتصابهما،