ينطلق بعد غدا الخميس الاعلان عن منتدى يوسف زيدان الثقافى و ذلك بحضور كوكبة من نجوم الفن و الاعلام و الثقافة ووفد رفيع المستوى من لبنان

لقد ظل الدكتور حسين كامل بهاء الدين، وزير التربية والتعليم فى الزمن المباركى (لفترة تقارب 20 سنة)

تحدثنا فى مقالة سابقة عن الخليفة «المكتفى بن المُعتَضِد» الذى تولى إدارة شُؤون الدولة بعد أبيه

لم أصدق عينىّ عندما قرأت هذا العنوان على بوابة الأهرام «الإعجاز العلمى فى تعدد الزوجات وفترة العدة»

شاهدت فيلم الملاك على موقع «نتفليكس Netflix». الفيلم فى مجمله ركيك لا يستحق المشاهدة. سيناريو ردىء وممثلون درجة ثالثة. حين حاولوا تجسيد عبدالناصر أو السادات. أتوا بممثلين يتحدثون بلكنة مغربية وليست م

هذه ليست نكتة ساخرة، ولكنه عنوان كتاب هو ترجمة لسخط وغضب الكثيرين من الفرنسيين على التغلغل القطرى

حقيقة يجب الاعتراف بها، هى أننا متخلفون بأشواط عن أمم كثيرة فى مجال العمل التطوعي، وبرغم

هل يجتمعُ القلقُ مع الاطمئنان؟ هل بوسع الخوف أن يقترنَ بشعور غامض بالأمان؟ كيف تجتمعُ الأضدّادُ

هل تستطيع الأجهزة الرقابية والقضائية فتح ملف فساد عقود الغاز الدولية، ولا تكتفى ببيانات صحفية تؤكد

تحدثنا فى الأعداد الماضية عن علامات النفس الناجحة ومنها: 1- الإحساس بالسعادة. 2- الاتزان. 3- قبول الذات. 4- قبول الآخر. ونواصل الحديث عن:

فينا- بكل تأكيد- من يحن إلى العصر الملكى، رغم كل مخططات العهد الناصرى فى تشويه هذا العصر

الحقيقة قادرة على قلب الموائد وجلب الفوضى والصدمة، ثم تعود بقدرتها العجيبة وتعيد ترتيب الأشياء

هناك وصفة نموذجية لإدارة شؤون البلاد فى الدول التى تخطو خطواتها الأولى على طريق التطور الديمقراطى

من سمات النفس الناجحة: الكفاءة الاجتماعية، بمعنى القدرة على إنشاء علاقات جيدة بكل من حوله، فى محيط الأسرة

منذ أن أعلنت الفنانة الجميلة حلا شيحا تخلصها من الحجاب وهى محط أنظار الصحافة المصرية والأجنبية حتى يكاد المرء أن يظن أنها أهم مشكلة تواجه مصر فى وقتنا الحالى

منذ عهد الرئيس الراحل محمد أنور السادات وإلى نهاية عصر الرئيس الإخوانى محمد مرسي، عقود من الزمن كانت هي الأصعب والأسوء في تاريخ

عندما كنت فى الجيش ، ذات مره كنا فى أرض الطابور مع مجموعه من الضباط والجنود الروس

كثيراً ما أحاول أن أستعيد بعضاً من ذكريات «امبارح البعيد» عندما كنت أقل عمراً وحفيدى أصغر!، حينما كنت

إسهال افتكاسات حدث للقولون الإبداعى المصرى إذ فجأة، ماسورة مخترعين أطفال وفتحت فى

كنا صغارا، نخرج من المدرسة الابتدائية لنجد عربات الحلوى تبيع «الست المستخبية»