إحنا اللى زى ما إحنا ولا اتزحزحنا، إحنا اللى آمنا للزمان، إحنا وعمره فى يوم ما ريحنا وما زالت

تمر الأيام سريعاً، وتمر علينا الذكرى الثالثة لرحيل قيمة وقامة كبيرة فى سماء الفن، استطاع أن يترك بصمة

هاتفنى، بالأمس، الأستاذ المبجل «نبيل أنس خليل» الذى درَّس لى الرياضيات واللغة العربية فى السنة الابتدائية

حكاية شارع اسمه (محمد مظهر باشا) فى حى الزمالك تقطن به إرهابية تريد الدمار للوطن، بينما

حين هاجر الرسول من مكة إلى المدينة كان على علم كامل بالجغرافيا البشرية، والتركيبة الدينية

ما تلك الهشاشةُ والانبطاح التى تجعلُ ذكرًا يذرفُ الدمعَ وينشجُ فى النحيب؛ حين يلمحُ طرفَ جديلةٍ أطلقتها

جريمة دائمًا تتم مع سبق الإصرار والترصد، وهناك عوامل تاريخية وعلمية، مثل التاريخ

فى لحظة بعث جديد وقفت «نورا»، بطلة رواية «نور»، رائعة المفكر «يوسف زيدان»، فى مواجهة البحر

منذ يومين، رحل عن عمر يناهز الـ87 عاماً (1931ـ 2018)، العالم المصرى الكبير «سمير أمين

امتلأت حياة «السيدة العذراء» بالمتاعب والصعاب والآلام التى احتملتها بشكر كثير منذ طفولتها!

فى صباح يوم بارد، وقف رجل فى إحدى محطات المترو فى العاصمة الأمريكية واشنطن.. وبدأ

نحن شعب نتميز، للأسف، بالاستسهال.. نأخذ مصطلحات الغرب كما هى دون التفكير لحظة واحدة فى مراميها البعيدة والتى غالبا ما تكون وبالا علينا.. وأبسط مثال هو وصف المقاومة الفلسطينية بالإرهاب وسيرا على خطى ذ

تقديم: العصر الحديث يموج بأحداث وحوادث متلاحقة وشرور متطورة بأساليب غير تقليدية نتج عنها طفرة هائلة فى ثوابت المفاهيم الدينية والدنيوية، على حد سواء نتيجة للتداخل ومحاولة البعض زعزعة هذه الثوابت، مطا

العملية الإرهابية الفاشلة فى الأردن ليست الأولى، وللأسف الشديد لن تكون الأخيرة، لأن الأردن يدفع فاتورة مؤلمة لكل كوارث المنطقة العربية المحيطة به.

حلا شيحة خلعت النقاب، فتوقفت الكرة الأرضية عن الدوران، وأشرقت الشمس من مغربها،

ضارة جدا.. ولكن الله سلم، بردا وسلاما على كنيستنا الوطنية حفظها الله، وحفظ لها بطركها الناسك

هل تذكرون «ألكسندر صاروخان» مبتكر شخصيات من الكاريكاتور السياسى عاشت معنا واحتلّت عقولنا وثقافتنا مثل: «المصرى أفندى»، «مخضوض باشا الفزعنجى»، «إشاعة هانم»، وغيرها، وصاحب كتاب النقد السياسى «هذه الحرب

أسئلة يصعب ألا يطرحها على نفسه كل متتبع موضوعي لعدد من النقاشات الدائرة على مواقع التواصل الاجتماعية.

هم لديهم الدولار ونحن لدينا رحمة الله»، بهذه العبارة خاطب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان

كان على السعودية أن تتريث قبل قرارها قطع العلاقة مع الكنديين، فالمسألة لا تستحق هذا التضخيم