عندما ظهر دواء السوفالدى المعالج لفيروس «سى» ومن بعده سلسلة الأدوية الحديثة التى

كنت أستعد لكتابة مقالى الأسبوعى معكم، وكان سيكون أكثر بهجة لأننى كنت سأكتب عن رمضان وبهجته وطقوسه الجميلة بمصر الحبيبة. لكننى أجلته للأسبوع القادم (إن كان فى العمر بقية).

عندما ظهر دواء السوفالدى المعالج لفيروس «سى» ومن بعده سلسلة الأدوية الحديثة التى تدمر الفيروس وتشله فى مناطق مختلفة، كانت ثورة طبية بكل معنى الكلمة، لكنها فى نفس الوقت كانت كارثة على نصابى الأعشاب وت

أستطيع أن أؤكد لكم أن حجم الشائعات المغرضة والكاذبة والمختلقة والتحريضية سوف تنفجر بقوة غير مسبوقة فى مصر بشكل تدريجى متصاعد من الآن حتى يناير من العام المقبل.

لم أعد مهووساً بكرة القدم. فى الماضى كنت أشجع الأهلى. أذهب مع أصدقائى لحضور كل مبارياته. مع جمهور الدرجة الثالثة. كان هذا أيام «الضظوى» وصالح سليم وطارق سليم و«مكاوى» وعادل هيكل وهذا الجيل الرائد.

اعتناقك لأيدولوجية ما، دينية أو سياسية بيصعب عليك النظر للأمور بموضوعية، بيصعب

العلمانية ليست دينا جديدا، بل هي نظام حكم، وهى” بفتح العين” نسبة الى العالم، وهو

طبعاً انك تكونى اجتماعية و شخصية مُقبلة على الحياه و معارفها كتير فى أى حتة فى الدنيا مش حاجة

فضائح 40 سنة من الحروب الخفية السياسية والمخابراتية والعسكرية بين إيران وأمريكا

إذا نظرنا إلى الحملات الإعلانية والدعائية من منظور التسويق يمكننا تفهم العملية كلها، والتى تقوم

قصة نحت تمثال «نهضة مصر» والاكتتاب له وتغلُّب المثّال العظيم محمود مختار على كل العقبات

دعوات مقاطعة وشجب وتهديد ولجان تجتمع ونقابات تتوعد بإظهار العين الحمراء للجميع،

قلنا وقال غيرنا مرارًا، لا داعي أن نلبس الشعيرة أو النسك أو العبادة ثوب البرهان العلمي

بعد الاجتماع الثانى لوزراء الخارجية والرى، ورؤساء مخابرات مصر والسودان وإثيوبيا الذى عقد فى أديس أبابا الأربعاء الماضى، سادت حالة من

شهدت العاصمة الفرنسية باريس حدثا مهما لم ينل الاهتمام البارز فى الصحف المصرية من خلال احتفال معهد العالم العربى، عبر تنظيم معرض استثنائى تحت عنوان «قناة السويس: أربعون قرنا من ملحمة عظيمة منذ زمن الف

كثيرًا ما علّق قراءٌ على مقالاتى التى تحوى أسئلةً دون إجابات، قائلين: «وأين الإجابةُ؟»، وهنا، أودُّ أن أطرح على السائلين عدة أسئلة:

لأن ما يحدث لا يصح معه استمرار السكوت

قمة الهزل أن نترك قضية تجديد «الخطاب الدينى» وتيار السلفية التكفيرية الذى يتغلغل فى

كثيرة هى السمات والصفات الشخصية الرائعة التى أنعم الله بها، جل وعلا، على الأشخاص الناجحين فى الدنيا، ولكن يبقى من وجهة نظرى أن أهمها على الإطلاق فى الوقت الحالى، الذى تراجعت فيه القيم والمبادئ والرجو

قال الدكتور محمد أحمد حسين، مفتى القدس والديار الفلسطينية، إن هذا اليوم حزين لإحياء الشعب