تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بعيد دخول العائلة المقدسة إلى مصر فى الأول من يونيو من كل عام, وكانت فى الماضى تتم هذة الإحتفالات من خلال رحلة نيلية مصحوبة بالتراتيل والتسابيح والألحان القبطية والعر

خرج علينا بشير حسن المتحدث باسم وزارة التربية والتعليم المصرية في مداخلة هاتفية

الضحك يؤلمنا من جرب آلام التهابات الحويصلة المرارية يعرف أن اهتزازات الحجاب الحاجز عند الضحك تسبب آلاما مبرحة ،لذا تجنبنا القهقهة واكتفينا بضحكة مكتومة عندما سمعنا السيد الغنوشى وهو يلقى بأحدث طرفة فى

كانت تلك الكلمة الرنانة علي مر العصور منذ عقود …ان البابا شنودة علي خلاف شخصي قوي و اراد الانتقام منه لذلك حرض الانبا بيشوي بمتابعة كتبه , و التلكيك له ومهاجمة علي الفارغه و المليانه .

جاء في الإنجيل حسب ما كتبه القديس يوحنا، الإصحاح الأول (فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ، وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللهِ، وَكَانَ الْكَلِمَةُ الله.).

تهنئة خالصة من القلب للسيد رئيس الجمهورية / عبد الفتاح السيسي بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك تهنئة خالصة لسيادته فهو سباق نحو نسيج شعبه فكم من مرات بادر بالتهنئة ومازال يري الإنسان للإنسان وتهنئته الس

رجع البابا لأرض الوطن بالسلامه

وسط زحام النشرات الاخبارية التي تستعرض الحالة الامنية المحلية والعالمية،هل جربت مــرة تستعرض الحالة الامنية الداخلية لنفسك باعتبارك وزير داخلية نفسك والمسئول الامني الاول عن نفــسك...هل انت بالفعل مست

في عام 2007 ظهر جورج بباوي وبدأ في الهجوم على عقيدة الكنيسة القبطية واتهمها واتهم قداسة البابا شنودة اتهامات تخص العقيدة والايمان وظهر وقتها تيار قوي على الانترنت وبعض الصحف كان بعضه ينتمي إلي تيار جو

فكر الحداثة والتحديات التي تواجه المنطقة العربية والتي تمت مناقشتها في ملتقى القاهرة الدولي الأول لتجديد الخطاب الثقافي، لم يخرج وكما قال وزير الثقافة الأسبق جابر العصفور و الذي شدد على أن لكي نجدد ال

إطلق على المؤمنين المسيحيين فى القرن الميلادى الأول إسم "الطريق" نسبة الى قول الرب لتوما الذى سأله " ياسيد لسنا نعلم اين تذهب فكيف نقدر أن نعرف الطريق. قال له يسوع انا هو الطريق والحق والحياة."يو14: 5

فى الذكرى العاشرة لرحيل القمص "متى المسكين " (1919-2006م)،أريد أن نقلب صفحة من صفحات تاريخه ووثائقه التى عشت معها لسنوات ببرية شيهيت ـ سوف يصدر قريباً كتاب وثائقى حول أب رهبان دير أنبا مقار ـ وكما

في يوم حار .. شدني جدا هذا الحوار الذي تم بثه من أحد القنوات الفضائية مع رئيس دولتنا عبد الفتاح السيسي , واتصور أن جمهورا كبيرا مِنْ الشعب المصري إهتم أيضا لهذا الحوار , حتي أنني لاحظت وقت ميعاد ا

صوّروه، في القديم، كآلهة.. جاد السامي، منى البابلية، استرانا السريانية، توضي اليونانية، فورتونا الرومانية! ولا يزال من مجايلينا، من يحافظ على فكرة "الحظ"، ولو من غير تشخيص! فنسمع مثل هذه الكلمات: ج

إختفي وتلاشي.....م الحياه.....أصحاب التفكير وحل مكانهم.....فكر الدواعش.....فكر التكفير للمسلم والمسيحي.....طالبين.....رحيل وتهجير للمرأه والأم.....إغتصاب.....إزدراء وتحقير

كنت أعلم أن المتطرفين يكرهوننا ، لكن ليس لدرجة أن يتجاوز الأمر الأعتداءات والحرق بحق جيرانهم أقباط قرية "الكرم" إلي جريمة شرف غير أخلاقية، لمجرد أشاعة نفاها أصحابها كنت أعلم أن مؤسسات بالدولة مت

بين من يضعه في مصاف القديسين والانبياء وبين ما يضعه في صفوف الهراطقة والمبتدعين وبين تلك وهؤلاء هناك فريق اخر يرى ان له كتابات قيمة وله أخطاءه ايضا فنأخذ الصحيح ونترك الخاطئ !

أطلّ حَزيران وأطلّت معه الافراح والأعراس ومواسمها، فالزغاريد في كلّ ركن وزاوية تربط الليل بالنّهار.

لا تقولي أبيض أو إسود سيبك م الألوان

تطلق الكنيسة القبطية المصرية مهرجان الكرازة المرقسية ،وهو مهرجان صيفي تشترك فيه الشباب القبطي بجميع مراحل التعليم من مرحلة ابتدائي حتي الجامعة،المهرجان يتناول انشطة مختلفة ومتنوعة من دينية وترفيهية ور