كشفت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن الرئيس المعزول محمد مرسي التقى سرًا عميل من وكالة التجسس الإسرائيلية (الموساد)، قبل توليه منصب رئيس مصر عام 2012.
ووفقا لإذاعة الجيش، قال العميل إن اللقاء تم بوساطة وبمشاركة ممثلين عن الإدارة الأمريكية، وورد أن مرسي قال للعميل الإسرائيلي إنه لا ينوي قطع العلاقات مع دولة الاحتلال، ولا يعتبر الدولة التي وقعت القاهرة معها اتفاقية سلام عام 1979، عدوًا.
جميع الحقوق محفوظة للأقباط متحدون © 2004 - 2011 www.copts-united.com