كتب - محرر الاقباط متحدون 
 
وقالت رمزي في تصريحات خاصة لموقع (الاقباط متحدون) :" من الحاجات اللي بتسعدنا كل سنة تنظيم حفل سنوي بمشاركة الطالبات.
 
لافتة :" يتضمن هذا الحفل السنوي كل انواع الفنون الممكنة.
 
كما لفتت :" حفل المدرسة السنوي يجعلنا نشعر بالسعادة كونه يخلق روح من التعاون والمشاركة والتفاهم والتقارب .
 
مضيفة :" كما انه من خلال الحفل نضيف بسمة على وجوه الاهالي، والاهم في الحفل هو تنمية المواهب والانشطة لدى طالبات المدرسة وهي كثيرة جدا 
 
وتابعت :" بتمنى يارب الفقرات تكون عجبت الناس احنا قدمنا حاجة هادفة ومتنوعة رجعنا شوية للقديم وللي في النص وللحديث عشان يكون في كوكتيل حلو يفرحنا.
 
موضحة :" قمنا بالغناء لبلادنا والدعاء لها حتى يحفظها الله، كما قمنا بالغناء لكل الناس الجميلة في الزمن الجميل والحاليين ايضا .
 
مضيفة :" واتمنى يارب تكون حاجة كويسة مشرفة تليق بمدرسة نوتردام المدرسة العريقة وتليق بالعمل والمجهود اللي بذل من اجلها .
 
لافتة :" انتهز الفرصة واقول ان مدارسنا الحمد لله الاقبال عليها شديد جدا وده بصراحة مش من فراغ .
 
موضحة :" لاننا بنبذل مجهود جامد جدا جدا على كل المستويات : التربوي والتعليمي والأخلاقي والوطني وحب الاخر واحترام المبادئ والقيم .
 
كما لفتت :" في مدارسنا كل سنة بنعيش شعار بنمشي عليه طول السنة زي (كن امينا- كن مجتهدا- كن ملتزما- كن رفيقا بالآخر-) .
 
موضحة :" من خلال الحاجات دي كمان بنحاول نتواصل بالناس الاكثر احتياجا وبالفعل بنروح نزور مستشفى سرطان الاطفال وبنقدم إعانات للملاجىء وبنعمل حاجة لمؤسسة مجدي يعقوب.
 
مشيرة :" على كل المستويات بنهتم وعلى كل الجوانب فالناس بتلاقي اولادهم في امان متناهي.
 
مؤكدة :"  لا ندخر اي جهد لتنمية الجيل الجديد ليكون خلوق مبدع امين ملتزم محب للاخر سوي في تصرفاته .
 
وتابعت :" ودا سبب الاقبال الكبير على المدرسة أحنا بنتعامل ببساطة ومحبة بنتشارك كلنا في كل حاجة في جميع المناسبات اعياد اسلامية ومسيحية كلنا بنحتفل بيها.
 
كما اضافت :" نتمنى دايما يارب تكون الروح دي سائدة وموجودة في كل الوطن وليس فقط في مدارس الراهبات.
 
لافتة :" مدارس الراهبات  تحاول تربية الجيل بطرق، يراها الناس شديدة لكن احنا مطلوب مننا الحزم عشان نطلع جيل واعي امين يتقلد مناصب محترمة في المجتمع ويخاف على بلده واهله يتحمل المسؤولية.
 
موضحة :" يتحمل المسؤولية ويقدرها، هدفنا يكون جيل عضو فعال في هذا المجتمع وعليه مسؤولية، بنزرع فيهم المسؤولية من الصغر.