إعداد وتقديم: أماني موسى            تصوير: أندرو رفيق     إخراج: ماش
د. سلوى عبد الباقي أستاذ علم النفس والاجتماع: قوانين المرأة التي سنها المجلس القومي للمرأة لا يصح نسفها بحجة إنها قوانين سوزان مبارك.
*زواج القاصرات ستنتج عنه أزمات مجتمعية حقيقية ومنها أطفال الشوارع وفتيات الليل والمرأة المعيلة.
*زواج القاصرات غير قابل لتنفيذه على أرض الواقع بمصر ولن يقبله المصري البسيط بفطرته الإنسانية.
*لا أخشى من تشريع قانون بخفض سن الزواج لأنه فكرة مستحيلة التنفيذ وغير منطقية من كل النواحي الجسدية والنفسية والاجتماعية.
*الأزهر هو المرجعية الدينية الوسطية التي يجب الرجوع إليها للاحتكام في أمور الدين والشرع.
*كيف لفتاة صغيرة تلهو وتلعب ولا تعي من الحياة مصطلحاتها العميقة أن نأخذها من الدار للنار؟
*هل معنى كدة أن يتم تسريح الفتيات من التعليم أم سيتم تفصيل قانون للسماح للطفلة بالذهاب للمدرسة بأطفالها وأخذ إجازة وضع وعدد ساعات رضاعة؟!!!
*هناك فرق بين النمو والنضج، فالنمو الجسدي لا يعني بالضرورة النضج، فالنضج هو قمة النمو.
*د. رؤوف رشدي: إستشاري النسا والتوليد: الفتاة في سن الـ 12 لم يكتمل جهازها التناسلي ليتحمل علاقة حميمة مع زوجها أو يتحمل طفل داخل رحمها.
*زواج الأطفال يجعلها غير قادرة على اللقاء الزوجي والحمل قد يؤدي بها إلى الوفاة نتيجة النزيف الحاد أو الإجهاض.
*وفق الدساتير الطبية العالمية سن الطفولة ينتهي عند 18 سنة فكيف لطفلة أن تتعامل كزوجة؟