كتب - محرر الاقباط متحدون ر.ص 

 
اعلن المركز الثقافي القبطي الأرثوذكسي، ان جميع اصدارته ستكون متاحة في معرض القاهرة الدولي للكتاب 53، من 26 ينايـر إلى 7 فبرايـر 2022،  صالة: 2 ، جناح: B43، مؤكدا العديد من المفاجآت والتخفيضات والعروض الخاصة.
 
ومن بين كتب المركز الثقافي القبطي الأرثوذكسي: هكذا عاش .. وهكذا تكلم (حكاية العمر) كما راوها البابا شنودة الثالث - أيام لا تنسى مع مثلث الطوبى البابا شنودة الثالث- سيرة عطرة .. مسيرة عطاء بلا حدود البابا شنودة الثالث.
 
وبكتاب القديس جيروم عظات على إنجيل القديس مرقس وترجمة: عادل زكري، تشارك مدرسة الإسكندرية التابعة للكنيسة الأرثوذكسية فتشارك بمعرض الكتاب 2022 .
 
اعلنت الكنيسة الكاثوليكية المصرية، المشاركة بمعرض القاهرة الدولي للكتاب للمرة الثالثة، بدورته الثالثة والخمسين، التي انطلقت فعالياتها اليوم الأربعاء، وتستمر حتى السابع من فبراير المقبل، وذلك بمركز مصر للمؤتمرات والمعارض الدولية.
 
وتشارك دار النشر "لوغوس" بالعديد من الكتب المتنوعة، وقالت أنه لمن دواعي سرورنا أن نشارككم بآخر الاستعدادات الخاصة بالمعرض.
 
ويمكنكم زيارة دار لوغوس بمعرض الكتاب طوال فترة انعقاده، وذلك بقاعة رقم ١ جناح B49، وذلك في المواعيد التالية:
 
١- من السبت إلى الأربعاء: من الساعة ١٠ صباحًا وحتى الساعة ٨ مساء.
 
٢- يوم الخميس: من الساعة ١٠ صباحًا، وحتى الساعة ٩ مساء.
 
٣- يوم الجمعة: من الساعة ١ ظهرًا، وحتى الساعة ٩ مساء.
 
وقالت دار الشرق المسيحي :" موجودون بركن دار رسالتنا للنشر Resaletna Publishing صالة (1) ركن B42، وثمة كتاب جديد بعنوان: الأمثال (التقليد اليهودي والتفسير المسيحي) ومن إعداد: براد إتش. يونج Brad H. Young.
موضحة :" الذي كان خير مشجع لعملنا هذا والذي قام فريق تابع له من مراجعة الترجمة والإشراف على إخراج العمل في أفضل شكل وقد كتب في مقدمته الخاصة بالترجمة العربية يقول:
"إنني أقدر بشكلٍ كبير العمل الماهر في الترجمة للأب مينا إسحق والكتب الرائعة لدار الشرق المسيحيّ"
 
ومن ترجمة الأب الإكليريكي القس مينا القمص إسحق Abona Mina Elkes Isaac، الكتاب يقع في 430 صفحة بالقطاع الكبير.
ويتناول الآتي:
 
"أغلب كلمات الربّ يسوع في الأناجيل الإزائية (متى ومرقس ولوقا) هي كلمات بالأمثال. يمكن القول إنَّ معرفة الأمثال هو أمر أساسي لفهم شخص السيد المسيح. في هذا العمل، يعرض براد يونج وجهة نظره الفريدة كباحث متعمق في الدراسات اليهوديَّة والمسيحيَّة.
 
 إذ تحتوي الأمثال على رسائل خالدة لكلّ زمان، فإنَّ إعادة التفسير في سياقات جديدة عبر القرون شوهت المعاني الأصليَّة وقوضت جوهر ما قصده الربّ يسوع لمستمعيه الأوائل. يفحص يونغ الأمثال التي توضح على أفضل وجه، أوجه الشبه بين الأمثال الرابينيَّة اليهوديَّة والإنجيل. 
 
إنَّه يتحدى القُرَّاء أن يتعرفوا على يهوديَّة القرن الأول من حيث أنها لم تكن مجرد خلفيَّة لتعاليم الربّ يسوع بل هي الإطار ذاته الذي نقل منه الربّ يسوع رسالة الملكوت. 
 
لذلك لا يمكن فهم أخلاقيات يسوع ولاهوته بشكل صحيح إلَّا في ضوء التعاليم اليهوديَّة في القرن الأوّل. 
 
يركز يونج على التطور التاريخيّ والأهمّيّة اللاهوتيَّة للأمثال في كلا التقليدين (اليهوديّ والمسيحيّ) ويفحص خمسة مواضيع لاهوتيَّة يتم تناولها في الأمثال، وهو: الصلاة، والنعمة، والمصالحة، والدعوة، والسيادة".
 
كما تشارك الدار بكتاب أصول الأعياد والأصوام والمواسم الكنسيَّة في المسيحيَّة المبكّرة (دراسة تاريخيّة ليتورجيّة في المسيحيّة المبكرة)، من إعداد پول ف. برادشو، ماكسويل ي. چونسون.
 
موضحة :" وهذا العمل من ترجمة الأب الإكليريكي القس مينا القمص إسحق Abona Mina Elkes Isaac, وهو أحد مؤسسي دار الشرق المسيحي والمعيد بالكلية الإكليريكية بالأنبا رويس بقسم العبادة والليتورجيا, ومن مراجعة وتقديم أبينا الحبر الجليل الأنبا مكاري الأسقف العام لكنائس شبرا الجنوبيّة، ونائب رئيس قسم العبادة والليتورجيات بالكلّيّة الإكليريكيّة بالقاهرة.
 
يدرس هذا الكتاب السنة الليتورجيَّة التي لها شكل متطور للغاية وتم استخدام المصطلح نفسه فقط في أواخر القرن السادس عشر. وفي العصور القديمة، لم ينظر المسيحيون إلى مختلف الأعياد والأصوام التي عاشوها في شكل موحد. بدلاً من ذلك، شكلت المواسم الكنسيَّة المختلفة عددًا من الدورات المتنوعة للغاية فيما بينها وتميل إلى التداخل والتعارض مع بعضها البعض في بعض الأحيان.
 
ولفتت الدار :"  ففي المسيحيَّة المبكِّرة، كانت الدورة الأساسيّة هي الأسبوع لسبعة أيام. وتم اقتباس هذا الأمر من اليهوديَّة من قِبل المسيحيين الأوائل، وتمحور الأسبوع حول يوم الأحد بدلاً من السبت. عندما حددت الكنيسة الأولى هويتها، كانت أيام الأسبوع المخصصة للصوم مختلفة عن تلك التي بين اليهود. 
 
وكانت هناك أيضًا دورة سنويَّة تتعلق بعيد القيامة أيضًا. وبالاعتماد على أحدث الأبحاث، يتتبع المؤلفان تطور أعياد الكنيسة، وأصوامها، ومواسمها، بما في ذلك السبت والأحد، والأسبوع المقدس وعيد القيامة، وعيد الميلاد وعيد الغطاس، وأعياد مريم العذراء والشهداء والقديسين الآخرين، سواء من الناحية الليتورجيَّة كممارسة أو من الناحية التطوريَّة في تحديد مواعيد تلك المناسبات المختلفة وتطورها عبر الزمن."