نادر شكرى
 
رافق الانبا فام مجموعة من الآباء الكهنة وشباب بالايبارشية، ثم قام بزيارة بعض الأطفال وصلى لهم وقدم لهم هدايا مناسبة، كما تجول نيافته داخل المستشفى وشاهد العمل العظيم الذي يتم فيها، لتصبح على أرقى المستويات العالمية.
 
أشاد الانبا فام، بالدور الرائد الذي تقوم به المستشفى من أجل علاج المرضى، والاهتمام بدراستهم وتنمية مواهبهم، ولفت الي أن التعامل مع جميع المرضى يتم دون تفريق على أي أساس ديني أو عرقي.
 
واختتم بدعائه لله الطبيب الحقيقي الذي لأنفسنا وأجسادنا أن يهب الشفاء للجميع، ويعوّض كل من له تعب أجرًا سمائيًا.