إعداد وتقديم : أمانى موسى         تصوير وإخراج :عماد يوحنا         صوتيات : ماش        مونتاج : أندرو رفيق

المستشار ثروت الخرباوي القانوني والقيادي السابق بجماعة الإخوان المسلمين:

 

*على مرسي وجماعته التوقف عن التذرع بالشرعية الثورية، تلك الشرعية كان مجالها بعد الثورة وقبل إجراء أية انتخابات.

*الشرعية الموجودة الآن هي شرعية القانون ومرسي تم اختياره وفق شرعية القانون وليس شرعية الثورة، فهو لم يكن قائد للثورة ليتحدث باسم الثورة وشرعيتها، فهذا كلام بغير منطقه.
*مرسي لم يكن قائد الثورة ومنها أصبح رئيسًا ليتخذ ما شاء من قرارات، بل هو رئيس أتى عبر الانتخابات ووفق الشرعية القانونية ولذا عليه احترامها أولاً والخضوع لها.
*تحصين قرارات الرئيس لا يجوز على الإطلاق وهو تعدي صارخ على القانون، ودة كلام ومنهج الاستبداد.
*إن كان الرئيس يهدف لاتخاذ قرارت ثورية لماذا لم يتخذها منذ توليه الحكم.
*مرسي يهدف من الإعلان الدستوري تحصين التأسيسية لتخرج الدستور المعد وفق رؤيتهم ومصالحهم والذي يرسخ لثبوت أقدامهم بحكم مصر لسنوات طويلة.
*الدستور الذي يتم إعداده الآن هو دستور تفصيل للإخوان وهو معركتهم الكبرى الآن ولذا حصن قرارته من الأحكام القضائية.
*في أي منطق وأي دولة أن يصدر الرئيس قرارات للقضاء بعدم البت في قضايا بعينها وفق ما يرى؟ 
*الإخوان يتاجرون بالثورة وهم من قتلوا في أحداث ماسبيرو ومحمد محمود وهدموا السجون وهم الطرف التالت.
*مصر هي التي ستنتصر، وستلفظ الإخوان المسلمين فهم جسم خبيث بجسد مصر.
*الإخوان سيدخلون مصر بحرب أهلية والإخوان لديهم ميليشيات قتالية مدربة بطريقة عالية جدًا وينفق عليها نفقات باهظة من جهات أجنبية وسيتم إخراجها.
*الديمقراطية لدى الإخوان هي ديمقراطية المرة الأولى فقط.
*ميليشيات الإخوان حقيقة واقعة وأنا حذرت منها وسأظل أحذر منها.

فريال جمعة: عضو هيئة عليا بحزب غد الثورة وكاتبة: المرأة المصرية تدهور حالها بعد الثورة وخسرت الكثير من المكاسب التي حققتها على مدار سنوات.
*لم ولن أؤيد الإخوان وأيمن نور ساندهم لفترة لحسابات سياسية.
*لن ترهبنا تهديدات تيارات الإسلام السياسي المعادية للمرأة وسنستمر بنضالنا السلمي نحو الحرية.
*أقول للجميع حبوا مصر، فهي وطن يستحق أن نعطيه من دمنا وأرواحنا وستبقى مصر رغم أنف الجميع.