نشرت الإعلامية ​ريهام سعيد​ فيديو على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي «انستجرام» ظهرت خلاله على سرير بإحدى المستشفيات بسبب تداعيات إصابتها بفيروس ​كورونا​.

ووجهت «ريهام» رسالة للجمهور شكرتهم فيها على دعمهم لها، قائلة: «أنا مش عارفة اشكركم ازاي علي دعاءكم انا محتاجة دعاءكم جدا لحد بعد بكرا معاد المسحة.. ربنا يخليكم ليه.. انتم بجد سند وضهر دعاء ٤٠ غائب بيعمل فرق والدعاء بيرد القدر جميلكم على راسي من فوق».

وتفاعل المتابعون مع ريهام بالتعليقات، وعبروا عن حزنهم وخوفهم عليها، كما تمنوا لها الشفاء.


من ناحية أخرى، شنت ريهام سعيد، هجوما حادا على أحد المواقع الالكترونية بعد نشره تقريرا يفيد بإيقافها عن العمل.

وقالت ريهام: «لما الواحد يبقي ممنوع من الكلام معندوش غير الموبايل يبص فيه  يسمع أخبار لأنه معزول عن أولاده وأهله وأصحابه ومعزول عن الدنيا مستني مصيره فلما أسمع تقرير قذر كله كذب عن وقف وافترا وقصص مغلوطه فين الضمير؟».

وأضافت «الكلمة الطيبة صدقة يا عدماء الضمير والدم والإحساس.. والله ما مصدقة.. انتوا معمولين من ايه».

وكانت الإعلامية والفنانة ريهام سعيد، اعلنت عن اصابتها بفيروس كورونا المستجد، عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي لتبادل الصور والفيديوهات “انستجرام”.

ونشرت "ريهام سعيد" صورة لها في المستشفي، على حسابها الشخصي معلقة عليها قائلة : " بقالي اسبوعين بعاني من كورونا والحمد لله الرئة اتاثرت وتم إحتجازي في المستشفي من شويه، احساس غريب وانت عندك حاجه مميته، بتراجع نفسك كتير وتحاسب نفسك كتير".

وتابعت " ريهام سعيد" قائلة :" اكيد غلطت لكن عمري ما قصدت كان دائما الغرض نفع الغير واظهار الحقيقه، شكرا يا رب علي حبك ليه و شكرا علي ابتلاءتك الكتير الي بتدل علي اهتمامك بيه، اذا كانت دي النهايه يا رب احسن خاتمتي و احسب لي كل عمل عملته لوجهك الكريم يا رب انت الوحيد الي عارف انا عملت ايه وكانت نيتي دائما ايه".

وأكملت " قائلة : “استحملت و صبرت علي افترا وظلم كتير، يا رب اغفر لي و سامحني و خلي بالاك من اولادي، اذا كان ده اختبار من اختباراتك و لسه في العمر بقيه يا رب اشفيني و اقف جنبي و سهل عليه محنتي انا راضيه باي شيء، نصيحه لكل واحد بيهاجم مشهور او ناجح انت بتاخد ذنب رهيب انتوا بتاخذوا من اعصابنا و صحتنا و كله علي باطل خلي بالكوا الاذيه دي وحشه اوي و هاتقعد للك في اعز ما عندك، ارجو الدعاء بالخير ليه اي كان هو ايه".