كتب – محرر الاقباط متحدون
وجه الكاتب الصحفي جمال رشدي رسالة حملت عنوان "مصر العظمى"، وذلك عبر حسابه على فيسبوك، وجاء بنصها :

ما حدث في تونس هو نتيجة توافق إقليمي ودولي على التخلص من السرطان الاخواني في المنطقة، الي الان لم تعلق اي من عواصم العالم على الأحداث في تونس، هذا التوافق نتيجة مساومات غربية عربية على تحقيق بعض الأهداف والمصالح المشتركة.

القادم بعد تونس هو ابي احمد عميل جائزة نوبل الماسونية، ومن بعده سيكون الاراجوز التركي اردوغان، هؤلاء أصبحوا كروت محروقه ولا فائدة منهم وسيتم التخلص منهم.

 أما قطر فسترتمي في أحضان مصر والإمارات َالسعودية لتفادي حريق نظامها،، أما ليبيا فسيتم استقرارها انتخابيا وتوكيل أمرها الي المارد المصري ، انها لعبة السياسة،، التي لا تعرف إلا لغة المصالح... ثورة ٣٠ يوتيو ستغير الكثير من السياسة العالمية وستطيح بمراكز قوي َوتاتي باخرين .. من الغباء انك تعتقد انك الاقوى او الأوحد الذي لا بديل عنك... تلك هي علوم السياسة، حورس_لا_ينام.