تعيش القارة العجوز كارثة ودمار هائل وخسائر بشرية بالعشرات إثر الفيضانات الجارفة.
 
لازالت عمليات الإنقاذ والبحث عن المفقودين مستمرة، في حين أن الحصيلة الأولية للقتلي تجاوزت 180 قتيل، منهم 156 فى ألمانيا وحدها.
 
وصفت الفيضانات الجارفة بأنها أسوأ كارثة طبيعية منذ الحرب العالمية الثانية.