كتب - محرر الأقباط متحدون 
 
مضيفًا في تدوينة عبر حسابه بالفيسبو، فحين يصرح بأخطر وابشع اعتراف "ان قتل المسلمين حرام اما غير المسلمين لا يعرف"، يعنى قتل ٥ مليار من البشر الغير مسلمين لا نعرف مصيرهم فى هذا الفقه ويمر هذا الاعتراف، ولا تهتز منصة القضاء وتدينه بأقصى العقوبات وتعتبره مجرم وخطر على الانسانية من النازية.  
 
متساءلاً: كيف تدع  الدولة بقضاءها هذا الوحش المعتوه يخرج من قفص الاتهام دون اعتقاله حفاظًا على امن مواطنيها الغير مسلمين وامن البشر فى العالم كله من انتشار هذا الاجرام؟
 
وكيف يصل اتباعه واتباع هذا التيار بالملايين فى مصر؟! والأغرب والادهش بل والمستفز ان يصفق بعض النخبة لهذه المحاكمة الهزلية ويعتبرونها بداية عصر تنويرى بل فى حقيقة الأمر هى إلباس ثوب ابيض لجثة عفنة مكانها الدفن حفاظًا على المجتمع والعالم من امراضها.