كتب – نعيم يوسف
قال سليمان شفيق، الباحث والمفكر القبطي، إن من يتوقفون أمام جسد المرأة ويتصدون لما يسموه "حشمة المرأة" ويتركون ما يتعرض له المسيحيون في العراق وسوريا ومصر هم متواطئون مع التخلف والإرهاب. 
 
وأكد "شفيق" في تدوينه له على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": أن "الاتجار بالدين أكثر ربحا من تجارة المخدرات"، موضحا أن "كل من يتوقف أمام جسد المرأة باسم الدين "يعاني من خلل جنسي". 
 
وأشار الكاتب والباحث إلى أن من يتركون "كل الاضطهادات ضد الإنسانية" التي يتعرض لها المسيحيون في العراق وسوريا ومصر ويتصدون لما يطلقون عليه "حشمة المرأة " هم مجرد "متواطئين مع التخلف والإرهاب".