كتب – محرر الاقباط متحدون ر.ص 
 
غير الرئيس التركي رجب طيب أردوغان من حدة خطابه تجاه الدول الأوروبية، فالمصالحة بين قطر والسعودية ووصول الديمقراطي جو بايدن إلى البيت الأبيض من الأسباب التي دفعت بأردوغان إلى البحث عن حلفاء جدد.
 
التقارب التركي الأوروبي قد تتخلله عقبات أخرى بسبب انتهاك أنقرة لحقوق الإنسان خاصة ما يتعلق بالحريات السياسية والملف الكردي، كما ذكرت إذاعة مونت كارلو.