كتب – روماني صبري 

ترأست كل من باريس ومنظمة الأمم المتحدة، مؤتمرا بتقنية الفيديو على مستوى رؤساء الدول لتقديم المساعدة للشعب اللبناني.

 

وهو المؤتمر الدولي الثاني الذي تنظمه باريس بعد انفجار مرفأ بيروت، وثمة ترابط بين المؤتمر والظرفية المعقدة التي يجتازها لبنان لاسيما العجز المتواصل عن تأليف حكومة جديدة والعبور بالتالي إلى مرحلة الإصلاحات الجوهرية، وفقا لفضائية فرانس 24.

 

خيبة المجتمع الدولي من الطبقة السياسية اللبنانية قد تنعكس على حجم الاستجابة للدعم الإنساني للشعب اللبناني، وانطلقت حملات التخوين عبر وسائل التواصل الاجتماعي في لبنان بهدف ترويع النشطاء تحسبا لحراك جديد قد يبدأ في لبنان بسبب رفع الدعم عن بعض السلع.