كتب – محرر الاقباط متحدون ر.ص 
قال المهندس ماهر يوسف، انه بدأ الأمر بتكفير الاقباط في المساجد والزوايا من مجموعة من رجال الدين الأقل تحضرا وثقافة والأكثر صراخا، وتبع تلك الموجة تكفير الاقباط علي شاشات  التلفاز من مجانص ورفاقه الأزاهرة وكانت التفجيرات للأبرياء ." 
 
وتابع عبر حسابه على موقع "فيسبوك"، واكتفت الدولة ورجالها بابتسامة باهتة لا ريب فليكفروا الاقباط طالما أنهم بعيدين عن كرسي الحكم ... وانتقل التكفير إلي أن كفروا جنودنا وضباطنا من الجيش والشرطة وكانت المذبحة بحق ضباطنا بالسجون أمس علي أيدي تكفيريين !!!  .
 
لافتا :" التكفير عمل سافل وهو دعوة للقتل !!! هل من يسمعني؟ !! عندما لا يجد التكفيري من يقتله من الأديان الأخرى سيقتل أخيه في الدين كما الصومال وأفغانستان وليبيا واليمن !! سلاماً لأرواح كل الأبرياء من جنودنا وضباطنا وأقباطنا !!.