فى فضيحة هى الأكبر والأحدث والأقوى والأغلى فى عالم السيارات، والتي تعرضت لها شركة فولكس واجن الألمانية والمعروفة اعلاميا بـ"فضيحة الديزل"، تبدأ الآن وبعد مرور خمس سنوات فى التلاشى، وبدء صفحة جديدة فى الولايات المتحدة الأمريكية، أو كما قالت "AutomotiveNews" "استراحة نظيفة من الماضى القذر هو هدف شركة فولكس واجن".

فبعد خمس سنوات، عادت حصة فولكس واجن فى سوق الولايات المتحدة الأمريكية إلى ما كانت عليه قبل سماع دوى انفجار فضيحة الديزل عالميا، وأصبحت شبكة وكلاء فولكس واجن فى أمريكا، تبيع مرة أخرى سيارات بكميات كبيرة بعد أن تم شراء السيارات المغشوشة وتعويض أصحابها وتغيير منظومة محركات الديزل والذى غرمها ما يفوق 700 مليون يورو.