عكاشة: فيلم "الجوكر" من حروب الجيل الرابع.. ومصر ستتعرض في الفترة المقبلة لأحداث كبرى

كتب - نعيم يوسف

طل الإعلامي توفيق عكاشة، على متابعيه من خلال برنامجه "مصر اليوم"، المذاع على قناة الحياة الفضائية، حيث تناول في حلقة أمس الجمعة، العديد من الموضوعات ووجه لجماهيره العديد من الرسائل نعرض أبرز 10 منها في السطور التالية.

1- قال "عكاشة"، إن برجي التجارة العالميين الذين تم استهدافهم عام 2001، مملوكان لعائلة "روك فيلر"، اليهودية، وهي واحدة من بين أربعة عائلات يهودية مسيطرة على نحو 70% من اقتصاد العالم، وتم استهدافهم من قبل تنظيم القاعدة.

2- أوضح "عكاشة"، أنه بعد انهيار الاتحاد السوفيتي، تم صناعة العدو البديل، وهو الإسلام المتشدد الذي في نظر الإعلام الغربي يمثله غالبية المسلمين، خاصة بعد ظهور القاعدة، لافتا إلى أن عملية الهجوم على البرجين تمت بالتنسيق بين القاعدة، والـ"سي آي إية".

3- وأشار إلى أنه قبل تنفيذ العملية بيوم واحد، تم طلاء الأعمدة الرئيسية في البرجين بدهان معين، يؤدي إلى انهيارها فور ارتطامها بجسم معين، كما أن غالبية الموظفين في البرجين يهود، ولم يذهبوا للعمل في هذا اليوم، لافتا إلى أن من أدار العملية وفتح الباب لها، هي العائلات الكبرى.

4- وأكد أنه تم إلصاق هذه التهمة بتنظيم القاعدة الذي فرح بهذا واعتبره انتصار، لافتا إلى أن هذا يعتبر "شغل الناس الهبلة والعبيطة".

5- وتوقع عكاشة اشتعال الحرب العالمية الثالثة، في فترة لا تتجاوز 2025، لافتا إلى أن الحرب العالمية الأولى والحرب العالمية الثانية اشتعلتا على أرض أوروبا وغرب آسيا، ومن الطبيعي أن تكون الحرب العالمية الثالثة على أرض الوطن العربي، وتركيا وإيران.

6- وتحدث عكاشة عن السينما الأمريكية في هوليود تجهز لفيلم، سيكون تمهيد وترسيخ أن الجندي الأمريكي هو أقوى جندي على وجه الأرض، وسيطرح في الأسواق نهاية العام الجاري أو مطلع العام المقبل، وسيغزو السينما العالمية، وسيحظى بمشاهدة غير مسبوقة.

7- كما تحدث أيضا عن فيلم "الجوكر"، موضحا أنه  أحد أدوات حروب الجيل الخامس، مطالبا بمنع الفيلم.

8- وكشف عكاشة أن مصر ستتعرض في الفترة المقبلة لأحداث كبرى، والضغط عليها في مجال حقوق الإنسان، باستخدام وسائل إعلامية وهجوم شرس على مصر.

9- شدد عكاشة على أن الإسلام السياسي لن يعود لحكم مصر مرة أخرى، لافتا إلى أنه يمكن اعتبار ذلك "نبوءة" منه.

10- ولفت إلى أن الرئيس الراحل محمد أنور السادات وصل إلى مرحلة أن شعوب أوروبا وأمريكا كانت تعتبره نبيا للسلام.