حظى البرلمان الإسبانى الجديد، الذى أدى اليمين الدستورية أمس، بأكبر تمثيل نسائى مقارنة بأى مؤسسة تشريعية أخرى فى أوروبا بأكملها، وهو إنجاز ليس بقليل لبلد ما زال يعيد اكتشاف نفسه بعد 4 عقود على انتهاء ديكتاتورية يمينية محافظة.
في حالات حروق كتير بتبرعك لمستشفى أهل مصر ممكن نرجعلها الحياة من جديد

وأوضح تقرير لوكالة «رويترز» أن النساء أصبحن يشكلن 47% من مقاعد البرلمان الإسباني، أى 165 من بين 350 مقعدا.

وفى ويلينجتون، أعرب تريفور مالارد رئيس برلمان نيوزيلندا عن دهشته مما جاء فى تحقيق داخلى حول وجود مغتصب يطارد النساء فى أروقة مبنى البرلمان، كما توصل إلى أن موظفى المؤسسة التشريعية يعانون «بيئة عمل مسمومة».

وقال مالارد إن القلق انتابه من نتائج التحقيق الذى تم إجراؤه، وأشار إلى وجود حالات تنمر ومضايقات وإساءات أخرى داخل البرلمان.