كتب - محرر الأقباط متحدون ن.ي
أكد كمال زاخر، المفكر القبطي، أن "الرافضون لتوحيد الأعياد يتبنون تحليلاً عاطفياً يحتاج تدقيق فالكنيسة ليست بالهشاشة الي الدرجة التى تنتهي بأولادها الي التحول لكنيسة اخري كنتيجة لتوحيد الأعياد فلو صح هذا لكانت المسئولية يتحملها الإكليروس المقصر في تسليم العقيدة".
 
وتابع زاخر، في تدوينة له على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر": "أما تخوفات زواج المسلمين او الزواج المختلط فهو بمثابة فزاعة مدعاة فكلاهما شأن تنظمه القوانين المدنية ومختلف عليه حتي داخل الكنائس الغربية"، مشددًا على أن "المواعيد ليست شأناً عقائدياً".