ماجده سيدهم
لأنه  أعظم تجليات العبقرية   وأجمل معزوفاته الله المضنية

فا حترموا أجسادكم بالاهتمام والتفتح
و بحق الانتعاش  لا تهينوها  بالقمع والاختزال والانتهاك 
لئلا يحسب لكم احتقار  ورفضا لما ابدعه الروح الإلهي

لا تستهينوا به  ولا تزدروه بالتجاهل  فهو  الفكرة اللامعة ..
بل  كونوا  أيضا  آلهة ..وانطلقوا لتزرعوا  الحسن والامتداد  المفرح ..منتزعين كل تشوه واعوجاج لايليق  بقداسة الجسد  ولايشيد بعقل الله  الذي اختار لكلمته  الجسد   كيما تتحقق  مسيرة السطوع الفريدة