كتبت – أماني موسى
قال البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، أنه لم يفعل أي شيء لترتيب البيت من الداخل.

لافتًا إلى أن الكنيسة القبطية لم تعد محصورة داخل مصر، بل ممتدة لكل العالم بما يقترب من 400 كنيسة، ومن ثم بات "مأسسة" الكنيسة أمر حتمي، وأهمية دور مجالس الكنائس، حيث كل كنيسة لديها مجلس يشترط وجود شباب وامرأة بداخله، وتخصصات عدة.

وشدد على أن الكنيسة حريصة على أن تقوم بالتجويد والإبداع بما يتناسب مع روح العصر.

وفي سياق متصل شدد على أهمية تجديد الخطاب الديني وأنه غير قاصر على دين بعينه، بل يشمل الكل بما يتناسب مع العولمة، وما يتبعه من ضرورة تجديد الخطاب الثقافي والتعليمي والاجتماعي.