كمال زاخر
 اختيار قد ينهي حالة الانقسام التي تغشي مجمع الاساقفة فلا أحد يشكك:
* في تمثيل الأنبا يؤانس لحقبة ما قبل الانبا تواضروس،
* وفي علاقته الطيبة بالبابا تواضروس
* وفي علاقاته المتوازنة بكل أجنحة المجمع وتكتلاته. 

* وفي خبرته السياسية الناتجة عن منصبه السابق. كسكرتير للبابا شنودة الثالث والتي اتاحت له علاقات متميزة بأجهزة الدولة، 
وبهذا نرجح أنه رجل المرحلة الذي تحتاجه الكنيسة في مأزقها المعاش.
نصلي ان ينجح فى موقعه في رأب الصدع.