|
* ممدوح قناوي "رئيس الحزب الدستوري": ممدوح رمزي لا يشغل منصب نائب رئيس الحزب الدستوري بشكل رسمي، وقراره بترشيح نفسه قرار فردي لم يستشر فيه الحزب، والحزب إلى الآن لم يحسم دخول الانتخابات الرئاسية أو مقاطعتها! |
| شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا |
| أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
|
تقييم الموضوع:
|
|
|
ولقد رأىَ موقع "الأقباط مُتحدون" إجراء هذا التحقيق الصحفي لمعرفة ردود الأفعال التي صاحبت إعلان ممدوح رمزي عن ترشيح نفسه لهذا المنصب الرفيع، ولماذا أعلن ذلك في ظل حالة التهميش والإقصاء السياسي الذي يمارسه الحزب الحاكم على الأقباط، وهل إعلان رمزي عن ترشيح نفسه لهذا المنصب في هذا التوقيت بالذات سيُجهض القضية القبطية؟ وهل رشح الحزب الدستوري رمزي لهذا المنصب؟ وهل تنطبق على رمزي كافة شروط الترشيح بغض النظر عن المكسب والخسارة على اعتبار أنه نائب رئيس الحزب الدستوري وعضو هيئته العليا -كما صرح بذلك رمزي-؟ لقد التقينا في هذا التحقيق بمجموعة من الحقوقيين والقانونيين والإخوان لمعرفة ردود أفعالهم في هذا الملف:
بداية أكد الأستاذ "ممدوح قناوي" رئيس الحزب الدستوري الاجتماعي الحر وعضو مجلس الشورى:
كما أكد د. "حمدي حسن" البرلماني والقيادي الإخواني البارز:
ومن جانبه أكد المستشار "نجيب جبرائيل" رئيس منظمة الاتحاد المصري لحقوق الإنسان:
أما الأستاذ "سعيد الفار" عضو نقابة المُحامين:

