د. مينا ملاك عازر
توقفنا عند أول مدرسة للجالية المصرية بإدارة مصرية في كندا، واليوم نلتقي مع المتحف العلمي الذي يعرض قطع لمحتويات مقبرة توت عنخ آمون مطابقة للأصلية ليكون سفيراً للآثار والحضارة المصرية في كندا، ودعوة للسياح الكنديين لزيارة الأصل وما يزيد عن تلك الآثار في أرض تلك الآثار، وقد شرح مدير المتحف إيهاب بخيت شرحاً دقيقاً للمتحف وأغراضه، وأبهر والمرشدين السياحيين الموجودين بدقة معلوماته، وبدقة المتحف الذي يعد في نظري أول سفير لآثارنا مع حفظها في نفس الوقت من النقل وأخطاره في الخارج.
 
تحية للجالية المصرية بكندا، وتحية للكنديين الذين قدروا الحضارة المصرية وأجلوها.