إعداد وتقديم : أمانى موسى
 
من منا لم يمر بحالة إحباط نتيجة مواقف شخصية أو عامة؟ كلا منا مر بهذه الحالة عقب مواقف لم تأت بتوقعاتك، ولذا مبدئيًا تخلى عن توقعاتك وعن التفكير بمثالية، فالعالم ليس بمثالي وكذا الأشخاص، اختبر مشاعرك. حتى لو كانت مشاعرك على إثر الإحباط، كريهة وبغيضة، سيكون ضروريًا أن تسمح لنفسك بالشعور بها.
 
اعط نفسك وقتًا كافية للندم والحسرة.  
أخرج مشاعرك.
أعد التفكير في قواعدك. 
ماذا تظن أنك تحتاج لتكون سعيدًا؟ هل تحتاج وظيفة؟ حياة اجتماعية مثالية؟ أم تريد كل هذا لتشعر بالرخاء؟ 
يضع بعض الناس معايير لا يمكنهم التحكم بها كمقياس للسعادة والرخاء. على سبيل المثال، قد ترى أن الحصول على حبيب أو حبيبة مقياس للنجاح الشخصي. مهما كان رأيك فالحياة العاطفية أمر يصعب التحكم فيه. لا يمكنك إجبار نفسك على إيجاد الشخص المناسب لك.
جرب أن تتخلى عن بعض معاييرك. 
اختبر توقعاتك. 
عدل توقعاتك حتى تستطيع التعامل مع الإحباط.
حاول أن تنظر إلى الفرص الجديدة التي أتاحها الموقف
تذكر أن الموقف السيئ لا يعني أبدًا أن حياتك سيئة
التخطي والمضي قدمًا
التزام بأهدافك مرة أخرى. 
اختر معاركك. 
استمتع وامرح عن طريق المزاح. 
اشعر بالامتنان والرضا
قم بترتيب وقت مخصص لنفسك.