CET 00:00:00 - 04/04/2010

تعليقات الزوار

الراسل: الجساسة
الدكتور البرادعي هو ابن من أبناء مصر نفتخر به جميعًا، وكان على الدولة أن تكرمه وأن تحتفل وتحتفي به بعد أن أنجز مهمته العالمية وشرّف مصر ورفع رايتها في المحافل الدولية، ولو كان الدكتور البرادعي من بلد آخر غير مصر، لكان له وضع وشأن آخر، وإن لم تحتفل مصر بالدكتور البرادعي، إذا فبمن ستحتفل؟ بسيادة النائب الغول مثلاً أو نائب القمار والمحمول أم بمن نهب الملايين بل المليارات من مقدرات الشعب المصري؟

أهلاً وسهلاً بكَ يا دكتور البرادعي في أي كنيسة بين إخوتك وأبنائك الأقباط.. فأنت واحد من الجواهر القلائل التي ترصع جبين مصر أمثال نجيب محفوظ وأحمد زويل وغيرهم، أما إذا أرادت الدولة أن تقحم الكنيسة أو تضغط عليها من أجل أن تنحاز للزمرة الحاكمة أو أن تعادي الدكتور البرادعي، فنقول للدولة لا وألف لا.. الأقباط ليسوا دمية أو كرة تقذفونها وقتما تشاءون على من تشاءون..
لقد سئمنا وتعبنا من لعبة التوزنات، ومن حقنا التغيير، وسنفرضه على العُصبة الحاكمة، وكفى التدهور الذي حدث لمصر وشعبها، فمصر تريد أن تنهض من كبوتها وحان الوقت للتغيير.

على موضوع: جروب على الفيس بوك للترحيب بالبرادعي في الكاتدرائية

شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا
  قيم الموضوع:          
 

تقييم الموضوع: الأصوات المشاركة فى التقييم: ٠ صوت عدد التعليقات: ١ تعليق

خيارات

فهرس القسم
اطبع الصفحة
ارسل لصديق
اضف للمفضلة

جديد الموقع