كشف لاشين إبراهيم، رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات في مصر، عن الحالات التي يبطل فيها
بدأت منذ دقائق أحداث مباراة مصر والبرتغال الودية المقامة في سويسرا، في إطار استعدادات المنتخب لبطولة كأس العالم.
قضت محكمة جنايات القاهرة، برئاسة المستشار شبيب الضمراني، بالإعدام شنقًا على 21 متهمًا
أعلن هيكتور كوبر، المدير الفني للمنتخب، عن التشكيل الذي سيخوض به الفراعنة مواجهة البرتغال وديا،
كشفت تقارير إعلامية أن ضابطًا فرنسيا، قام بمبادلة نفسه مع أحد الرهائن
فوجئت فرنسا، اليوم الجمعة، بحادث احتجاز رهائن، في أحد المتجر، وصفته السلطات بأنه حادثا إرهابيا، ونعرض
شهدت قرية الطود التابعة لمركز ابو تشت بمحافظة قنا ، جلسة مساء أمس في منزل احد كبار القرية
استقر الأرجنتيني هيكتور كوبر المدير الفني لمنتخب مصر، على الدفع بأحمد الشناوي
كشف الإعلامي إبراهيم عيسي خلال برنامج حوش عيسي علي قناة اون سبب زواج
يرتدي المنتخب المصري اليوم الجمعة، الزي الأبيض في مواجهة منتخب البرتغال
أقام أهالي منطقة بولاق أبو العلا بالمس مؤتمر حاشد لدعم الرئيس السيسي في الانتخابات
أعلن وزير الداخلية الفرنسي، جيرار كولومب، مقتل محتجز الرهائن في بلدة تريب، جنوبي
قال الدكتور سعد الدين الهلالي خلال برنامج أن أفتوك بقناة اون في إجابة علي سئوال
تشكل أمراض القلب رعبا بالنسبة للبعض، وهاجسا كبيرا، والبعض الأخر قد يفاجئ بإصابته بأحد الأمراض،
ظهر الرئيس عبدالفتاح السيسي، مرتديا الزي العسكري مرة أخرى، أثناء زيارته إلى أحدى القواعد
كلنا خطاة نحتاج الى المغفرة التى نطلبها من الله كما أوصانا أن نقول "اغفر لن ذنوبنا" ونحن نطلب من الله المغفرة لأن الله هو الغفور وحده الذى يتصف بالمحبة والرحمة..
الصلاة هى هدف الصوم الأساسى مع أهداف أخرى كالتوبة ، فهى أم الفضائل جميعا من خلالها تكتسب النفس الكثير
"إن عشنا فللرب نعيش وإن متنا فللرب نموت ، فإن عشنا وإن متنا فللرب نحن" هكذا قال الرسول بولس الرسول موضحا أن فائدة وجوده فى الحياة من أجل الله والخدمة والكرازة ، ولكن الموت أيضا هو التحرر من محبة العال
محبة الله للإنسان محبة غير محدودة غير مشروطة فهل نبادله هذا الحب ؟ هل نحبه بالكلام فقط فنقول نحب الله؟ هل تواجدنا المستمر فى الكنيسة هو علامة هذه المحبة ؟ أما محبة الله الحقيقية لها علامات تظهرها ...
تعلمنا الكنيسة أن لا نيأس ، فإن أخطأنا ورجعنا الى الله بالتوبة سيقبلنا ويردنا الى وضعنا الأول وهذا ما نراه فى إنجيل الأحد الثالث من الصوم المقدس الابن الضال..
الغفلة الروحية أمر قد يصيب الكثير من المؤمنين وربما الخدام المرتبطين بالكنيسة ارتباطا دائما .. لذا نحتاج أن نراجع يقظتنا الروحية كى لا نفقد أبديتنا ..
الصبر فضيلة من الفضائل التى تقى الإنسان الكثير من المتاعب والمشاكل وتجعله يتحمل الكثير من الآلام والضيقات والتجارب ، فهكذا أوصى الرب يسوع تلاميذه "بصبركم اقتنوا أنفسكم" ..
الإنسان فى حاجة الى كلمة الله الحية الفعالة ليشبع كل احتياجاته وينير طريقه سعيا الى السلام على الأرض والخلاص من الخطية والمصدر الوحيد لكلمة الله هو الكتاب المقدس ..
الله يبحث عن الإنسان لكى يتوبه ويرجعه إليه فالله يهمه مصير الإنسان الأبدى وخلاصه ولو اقتضى الأمر أن يضرب هذا الإنسان لكى يستفيق فيرجع الى محبته فهكذا فعل الله مع يونان النبى..
ضيقات كثيرة قد تعترض حياة الإنسان بعضها تتم بسماح من الله لاستقطاب أبنائه الى محبته ، أم أن يستغلها الإنسان لربح أبديته بالرجوع والتوبة أم أن يهرب وييأس ويخسر أبديته..
يصاب الإنسان باليأس والاحباط والاستسلام حينما يتملكه أفكار الفشل عندما لا تسير الأمور مثلما كان يتمنى ، لكن الله لن يتركه هكذا بل ينتشله بنعمة فائقة
محبة العدل هى الطريق للكرامة الحقيقية التى يطلبها أولاد الله بل يجاهدون فى سبيل تحقيقها متشبيهين برب المجد الذى وصف بأنه عادل ومنصور "عادل أنت يا رب وقضاؤك مستقيم أوصيت كثيرا بالعدل والحق .. لا تنزع م
أن طاعة الله علامة على قناعة القلب على ترك الحياة الماضية بكل ما فيها من أفراح وأحزان ، والبداية مع الله كقائد حقيقى للطريق وكمسئول مسئولية كاملة عن حياتنا ، هكذا أطاع أبونا إبراهيم أمر الله طاعة
فى فترات التجارب والآلام على مر العصور نادى الكثيرين الرب أن يخرج عن صمته ليخلصهم من الشرير ، صمت الله عن الكلام لا يعنى صمته عن العمل ، الله فى سكوته يعمل بقوة عجيبة ، صمته له قصد إلهى عجيب ..
سمعتم أنه قيل للقدماء .. أما أنا فأقول لكم" هكذا كان يسوع يهتم بتوعية الشعب وتعليمه وتقديم المفاهيم الروحية السليمة ليدركها الجميع
تتميز الكنيسة القبطية بجانب الطقوس والصلوات بمجموعة من الحركات الطقسية المختلفة التى لها معانى
عرفنا كيف أن الرموز والذبائح كانت تمهيدا لفهم الناس عن عمل المسيح الفدائى
"نسل المرأة يسحق رأس الحية" هكذا كان اعلان الرب قصة الخلاص بأن نسل المرأة المقصود السيد المسيح سوف يسحق الشيطان على الصليب ، ولكن هذا النسل لم يولد إلا بعد أكثر من خمسة ألاف عام ثم قام بعملية الفداء ف
كرامة عظيمة للإنسان فى دعوة الله له باقتناء مجده ، المجد الأبدى السماوى وليس المجد الباطل الأرضى ، هذا غاية الإيمان المسيحى "
ميلاد المسيح كان سببا فى الارتقاء بالبشرية كلها من الكبرياء الى الاتضاع ، المسيح الإله صار إنسانا ، ولد الرب متضعا لكى ما يعلمنا الاتضاع ، بالاتضاع نصل الى أعلى المستويات ...