كشف سعيد منير محامى اقباط كفر الواصلين باطفيح عن وقائع احداث الهجوم
روى شهود عيان بكفر الواصلين باطفيح وقائع الهجوم على كنيسة الامير تادرس بالقرية
المتشددون يهتفون " بالطول بالعرض هنجيب الكنيسة الارض
قال الإعلامي عمرو أديب، إن مصر غامرت بكل شيء، ووقفت إلى جوار القضية الفلسطينية.
مازال الإعلام المصري يتشكل بطريقة لا يتوقعها أحد، ولعل الصفقات التي أجرتها شركة "إيجيل
قال الأنبا زوسيما، أسقف أطفيح، إن الأمن تواصل معهم قبل أيام وأوضح لهم وجود بلاغًا بأنهم
أعلنت الهيئة العامة للاستعلامات، أن مكتب النائب العام قرر إنشاء إدارة لحقوق الإنسان، تتبعه مباشرة
أعلن الاتحاد الأفريقي لكرة القدم «كاف»، اليوم السبت، عن فتحه لباب التصويت
أوضحت أماني موسي، مقدمة برنامج "صباحك قشطة" المذاع على شاشة الأقباط متحدون، كيف تتخلص من القلق
حلّت الفنانة شيرين رضا ضيفة ببرنامج "أنا وأنا" مع الإعلامية سمر يسري، لتعبر عن آرائها.
طالب محمد أبو حامد، عضو مجلس النواب، بمواجهة من قاموا باقتحام وتحطيم
علق خالد علي، المرشح المحتمل لانتخابات رئاسة الجمهورية، على واقعة اقتحام
رفض الدكتور نصر فريد واصل، مفتي الجمهورية الأسبق، الاعتداء على كنيسة
لقي 13 شخص مصرعهم جميعهم من الأقباط وأصيب 8 آخرين عدد منهم إصابات بالغة في تصادم ميكروباص
قد يعتقد المرء أنه وصل الى درجة من الاكتفاء فى الحياة الروحية وأنه ليس فى حاجة الى النمو والتطور ، فيكف عن السعى والجهاد هذا اعتقاد خاطىء لأن الحياة الروحية فى نمو مستمر ..
الصوم دليل على محبة الإنسان لله ولوصاياه ، لذلك يتحول الصوم الى وسيلة قوية لتعميق حب الله فى قلب الإنسان ويجعله مستعدا لاستقبال الابن الكلمة المتجسد ..
الإنسان الذى يسير فى طريق الرب ولا يعوج مسلكه ، إذ زادت عليه الحرب الروحية
أفضل وسيلة لتقييم الإنسان وحياته وسلوكه هى الامتحانات ، التى من خلالها يختبر الإنسان مقدار معرفته وتحصيله ومقدار ما عرفه ويستخدمه فى حياته أو
القوة الروحية يستمدها الإنسان من الله كمصدر قوة ، ولا يستطيع الإنسان نوالها بدون التحلى
الصوم الحقيقى هو الذى تفوح منه رائحة التوبة الزكية ، هو الذى نخصصه كله لتقديس الله ، هو الذى نصل من خلاله الى جودة روحية عالية ...
أما الحكمة التى من فوق فهى طاهرة ثم مسالمة ، مترفقة ، مذعنة ، مملوءة رحمة
قبل كل الدهور ومنذ الأزل كانت وعود وعهود الله لخلاص البشرية ، وإتمام عملية الفداء بتجسد الله
الحق لا يحتاج الى حجة تسنده ولا الى حلف يؤيده ، بل على العكس الحلف يحط من قدر ناطقه وينال من كرامته ، هكذا علمنا السيد المسيح قائلا "..لا تحلفوا البتة.." وكان فى كلامه يقول "الحق الحق أقول لكم.." ..
الرب يسوع هو سر الحياة ، هو الوحيد الذى يستطيع إعادة الإنسان الى الحياة بعد الموت ، هو الينبوع الذى يفيض بالبركة والفرح على كل البشرية ..
القوة لا تعنى العنف فالعنف ما هو ألا تعبير عن الضعف ، بينما القوة تعنى التسلح بالإيمان الحقيقى الذى لا يتزعزع النابع من المحبة القوية التى تحتمل وتصبر والصلاة القوية التى تخرج بحرارة من القلب فيستجيب
الخدمة لا تنحصر فى بيئة أو منطقة معينة بل تشمل مختلف البيئات فى كل العالم وهو ما يتطلب جهد مضاعف من الكنيسة والخدام من أجل حصاد القلوب والنفوس واشباعها بكلمة الله ..
"اذكروا مرشديكم الذين كلموكم بكلمة الله ، انظروا الى نهاية سيرتهم فتمثلوا بإيمانهم" الراقدين هم أحياء بالروح يصلون ويتشفعون من أجلنا لذا وجب الصلاة من أجلهم ..
فى المسيح" تحققت مشيئة الرب فى أن يجمع كل شىء مما فى السموات وما على الأرض ، المسيح هو أساس وجود الكنيسة وسر حياتها وينبوع بركاتها
حقائق إيمانية كثيرة نعيش بها ، وتقود حياتنا ولا نعتمد فيها على رؤية أبصارنا ، إنما على الإيمان كما قال القديس بولس الرسول : "وأما الإيمان فهو الثقة بما يرجى ، والإيمان بأمور لا ترى" ..
"لا تدينوا لكى لا تدانوا ، لأنكم بالدينونة التى بها تدينون تدانون" هكذا أوصانا السيد المسيح بعدم الإدانة لأنه هو وحده الديان العادل الذى يرى الخفيات قبل
نور فى الظلام ، استنارة للنفس ، راحة للقلب .. هكذا الروح القدس الذى نناله بالمعمودية يتوهج كالنار ثم الى نور يضىء لنا الطريق ، لذلك يوصينا القديس بولس الرسول أن "لا تطفئوا الروح"..
بدموع غزيرة وقبلات حارة وطيب غالى الثمن عبرت المرأة الخاطئة عن اصرارها على التغيير والشفاء من مرض الخطية ، حتى شعرها تاج جمالها صارت تمسح به قدمى المسيح ، نموذجا يدعونا للتأمل والتعلم ..
وقتا طويلا قد يقضيه الإنسان فى الخطية فيصبح عاجز الإرادة غير قادر على الرجوع الى الله ، لا يسمع صوت الله ولا يرى يد الله الممدودة والنتيجة خسارة الحياة الأبدية ..
التواضع حائط سد لكل حيل وفخاخ الشياطين ، بالتواضع نمتلىء نعمة ونصير أقوياء نغلب الشياطين فلا تقدر أن تقترب منا ، بالتواضع نقتنى العديد من الفضائل الأخرى فنصير على صورة إلهنا..