أصدرت وزارة الداخلية، بيانًا رسميًا عن حادث الواحات، الذي استشهد فيه عشرات من رجال الشرطة.
تلقى الفريق الأول لنادي الزمالك هزيمة ثقيلة اليوم الجمعة، في المباراة التي جمعته مع نادي
وقعت السفيرة نبيلة مكرم، وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، "بروتوكول" تعاون
قال مصدر أمني، إن قوات الأمن دفعت بقوات إصافية من قوات مكافحة الإرهاب، لمطاردة الإرهابيين
قالت السفيرة مشيرة خطاب، المرشحة المصرية لمنصب مدير منظمة "اليونسكو"، إن مصر
شن نبيه الوحش، المحامي، هجومًا شديدًا على الفتيات اللاتي يرتدين ملابس لافتة، و"بنطلونات مقطعة".
استشهد اليوم الجمعة، 14 من رجال القوات المسلحة، في اشتباكات مع خلية إرهابية في صحراء
علق الدكتور نادر نور الدين، الأستاذ الجامعي، على قرار ملك المغرب بحذف جميع الآيات الخاصة
أكد البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، أن تفريغ منطقة
قال الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، إن مؤتمر دار الإفتاء العالمي، ناقش عدة محاور
قال الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، إن مؤتمر دار الإفتاء العالمي، لم يكن قاصرا على طرح
قال الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، إن أبرز توصيات مؤتمر الإفتاء العالمي، هو طرح
سخر خالد منتصر، الكاتب والطبيب، من تصريحات الفنانتين المعتزلتين حنان ترك، وعبير
أعرب مايك بومبيو مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية سى آى إيه حسب وكالة
وافق برلمان ولاية فيكتوريا ثاني أكبر ولايات أستراليا حسب وكالة رويترز للإنباء على تشريع
"لأن هذه هى إرادة الله : قداستكم .. لأن الله لم يدعنا للنجاسة بل فى القداسة" هكذا يقول معلمنا بولس الرسول معلنا أن القداسة هى مقصد الله للجميع أى أن الله يريد منا أن نصير قديسين الكبير والصغير ، القري
أمور كثيرة ننشغل بها ونرتبك من أجلها قد نظن أنها خيرا وبركة لكن فى حقيقتها أمور تبعدنا عن الله ، فهكذا فعلت مرثا ارتبكت فى زيارة المسيح ولم تأخذ بركة لأنها اهتمت بأمور البيت وتركت النصيب الصالح الذى ا
تصف الكنيسة الكلمة الإلهية بأنها "أنفاس الله" بحسب تعبير السيد المسيح "الكلام الذى أكلمكم به هو روح وحياة" فهى بمثابة أنفاس الله المحيية التى تنير العقول وتعزى القلوب وتحيى الأرواح ...
بدمائه انتهى عصر الاستشهاد الممنهج الذى قادته الإمبراطورية الرومانية ضد المسيحية أنه البطريرك البابا بطرس السابع عشر الذى بطلبته كانت دماؤه هى آخر
"فى البدء كان الكلمة، والكلمة كان عند الله، وكان الكلمة الله" هكذا كان ميلاد الله الكلمة قبل كل الدهور ، فقبل أن يولد من العذراء القديسة مريم بغير زرع بشر بحسب ناسوته ، ولد من الآب بحسب لاهوته ..
وجود ضعفات فى حياة البشرية لا يشكك فى اختيار الله للبعض من أجل التبشير والخدمة والكرازة ، لقد حول الله ضعف بولس الى خير للبشرية حيث قاده للإيمان به وأصبح كارزا للمسيحية بعدما كان مضطهدا لها "لأن هذا ل
مع تراكم الخطايا المتكررة والأهواء المزمنة الناتجة ومع غياب التوبة والتطهير اليومى يصبح القلب كإناء من النحاس تراكم بداخله الصدأ الذى يحتاج الى تبيضه من جديد ..
"من أكل هذا الخبز بدون استحقاق يكون مجرما فى جسد الرب ودمه" فالتناول بدون استعداد يعد جرم خطير فى حق الرب يسوع ، لابد من التربة الصالحة لبذور كلام الله ليكون له جذور فى العمق ليصنع ثمرا لا يزعزعه شىء
فى صمت وهدوء صارت خدمته قوية فعالة مثمرة امتدت فى الداخل والخارج ، كان هدوؤه سبب نجاحه وكان صمته المصحوب بالصلوات سبب ثمار كثيرة التى يفرح بها الرب ، عرف عنه الوداعة والمحبة والقلب المتسع ، إنه المتني
الفرح ، الصلاة ، الشكر ثلاثة أفعال مرتبطة ببعضهما البعض وبحياة الإنسان ، كلا منهم يؤدى الى الأخر هكذ يوصينا القديس بولس الرسول قائلا : "افرحوا كل حين ، صلوا بلا انقطاع ، اشكروا فى كل شىء"...
حياتنا الأرضية مهما امتدت هى تمهيد قصير لحياتنا السماوية فى الأبدية وكم من آيات يمتلىء بها الكتاب المقدس تربط بين الأرض والسماء بأسلوب محكم واضح ، ولكن كيف تكون حياتنا على الأرض سماء ثانية؟..
"إن نزل على جيش لا يخاف قلبى .. إن سرت فى وادى ظل الموت لا أخاف شرا ، لأنك أنت معى" بالإيمان يطمئن الإنسان فلا يخاف ولا يقلق بل يكون قلبه هادئا مملوءا بالسلام لأنه يؤمن بأن الله موجود وأنه الحافظ والم
فى الضيقات تضيق النفس البشرية ونكتشف مدى ضعفها، وفى نفس الوقت نكتشف الله وهو يتعامل معنا ليس بحسب ضعفاتنا بل يظهر حنان أعظم تجاهنا..هكذا حدثنا نيافة الأنبا باخوميوس فى مقاله "نحن والله فى الضيقات" موض
الحمامة الحسنة ، سلم يعقوب ، المجمرة الذهبية ، أم النور ، .. ألقاب آخرى عديدة استحقتها العذرا مريم والدة الإله رمزا لقيمتها العظيمة..
داء روحى نفسى مزمن قد يصيب الإنسان ويلتصق به ويصبح جزء من شخصيته هو النميمة التى ما هى ألا تعبير عن قساوة القلب ونقص شديد فى المحبة ..
ناموس طبيعى أسسه الله منذ البدء هو الزواج المسيحى الذى يحل فيه الروح القدس على العروسين كقوة تساندهما وتوحدهما فى كيان مسيحى فائق الوصف .. هكذا حدثنا نيافة الأنبا موسى
طوبى للجياع والعطاش الى البر ، لأنهم يشبعون" أن التعطش المستمر الى العشرة مع الله يؤدى
طلبات و رغبات نرفعها الى الله فى صلاتنا قد يرفضها الله وربما يؤجلها ليس لأنها خاطئة إنما لأجل اختبار هام ينبغى أن نجتازه هو الموت عن المشيئة الشخصية..
استضافة الغرباء من الفضائل المسيحية المرتبطة بالرب يسوع الذى قال"كنت غريبا فأويتمونى" ، فالذى يستضيف الغريب يستضيفه فى المسيح و لأجل المسيح
الله هو صاحب طول الأناة الأول ، هو صاحب سعة الصدر وضبط النفس ، طول أناته اقتادت الكثيرين الى التوبة "أم تستهين بغنى لطفه وإمهاله وطول أناته ، غير عالم أن لطف الله إنما يقتاديك الى التوبة؟"..