كشفت السفارة السعودية في لندن، إن المتهم بتنفيذ هجوم البرلمان البريطاني، ذهب إلى السعودية مرتين، حسب .
اقش برنامج "أخر النهار"، الذي يقدمه الإعلامي خيري رمضان، قضية اضطراب الهوية الجنسية،
تداول عدد من النشطاء ورواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو للمتنيح الأنبا بولس، أسقف حلوان
نشرت الشرطة البريطانية، اليوم الجمعة، صورة الإرهابي المتورط في حادث لندن، وهو خالد مسعود
يقول الأنبا رافائيل، سكرتير المجمع المقدس، أسقف عام كنائس وسط البلد، إن الكنيسة القبطية
عقد مساعد وزير الصحة، الدكتور عمرو قنديل مؤتمر صحفي بمقر الوزارة أول أمس، للرد علي الإشعاعات
قال الداعية الإسلامي، رمضان عبدالمعز، إن الإمام أبو حنيفة شدد على قتال من يمنعون الآذان.
قال الداعية الإسلامي خالد الجندي، إن من يقرأ الطالع ولو "بهزار" فهو يتشبه بالكافرين.
قال الداعية الإسلامي خالد الجندي، إن من يعتقد في قراءة الفنجان والكف "يُشك في عقيدته".
أكد عصام البديوي، محافظ المنيا، أن محافظة المنيا "جميلة جدًا"، وشعبها طيب ومسالم جدًا ويرضى بأقل القليل.
أشاد الإعلامي أسامة كمال، بموقف أم الشهيد الرائد مصطفى حجاج، والتي قالت إنها أم لخمسة أبناء،.
نرصد بالصور استمرار دعاوى التحريض ضد اقباط قرية المهيدات التابعة للعديسات بالأقصر بسبب
حذر القمص صرابامون الشايب أمين دير القديسين بالطود بالأقصر من تفاقم الاوضاع بقرية المهيدات بالأقصر
عبر القمص صرابامون الشايب امين دير القديسين بالطود بالأقصر ، عن حزنه للمعاجلة الامنية لاحداث
فى خروج عن كل القيم والعرف ، وكل ما يصعب وصفه فى مجتمع من المفترض انه يتمتع بعادات مشتركة
كان معلما فاضلا ورجل معجزات ، فنال على يديه كثيرون نعمة الشفاء وكان الكثيرون يقصدونه من جميع البلاد لينالوا منه البركة هو القديس القمص ميخائيل البحيرى الذى اعترف المجمع المقدس سنة 1963 بقداسته..
لقد صام عنا السيد المسيح أربعين نهارا وأربعين ليلة ليعالج ما أفسدته خطية آدم من كسر الوصية، فالصوم كان أول وصية بدأ بها الله مع الإنسان ، لذا علينا التمسك بتلك الوصية حتى نحظى بشركة جميلة مع الله ..
قدم لنا السيد المسيح مثالا لحياة النصرة والغلبة على الشيطان "هوذا قد غلب الأسد الذى من سبط يهوذا" وكما غلب يدعونا أيضا أن نغلب مثله، ومادمنا على صورة الله ومثاله ينبغى أن نكون مثله أقوياء وغالبين ..
كل ما فى العالم : شهوة الجسد ، وشهوة العيون ، و تعظم المعيشة ..العالم يمضى وشهوته.." هذه هى حروب الشيطان للبشر كما عبر عنها القديس يوحنا الحبيب
الأمانة والجدية فى الحياة الروحية أمر ضرورى ، بل وتنذرنا كلمة الرب أن كل من يتراخى فى عمل الرب يكون مستوجب اللعنة ، كما يوصينا القديس بولس الرسول بالجدية الروحية قائلا "اركضوا لكى تنالوا" ..
يمنحنا الله الكثير من النعم الروحية ، كنعمة الفرح والسلام ، ونعمة الأسرار المقدسة
كانت وصية الله للإنسان هو الامتناع عن الأكل ، لكن بغواية الشيطان كسر الإنسان الوصية وأكل فسقط فى الخطية ومات ، لكن حينما جاء الرب يسوع انتصر على غواية الشيطان ليعلن أنه ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان ..
الصوم فترة جيدة للنمو الروحى واقتناء الفضائل المتعددة ومن خلاله يرتقى الإنسان الى حالة النقاوة الداخلية فى الفكر والقلب واللسان ..
".. متى صنعت صدقة فلا تعرف شمالك ما تفعل يمينك .." ، الصدقة المقبولة أمام الله هى التى تكون فى الخفاء لا يعلمها غير الله لا تنتظر مديح أو مجد شخصى "..فأبوك الذى يرى فى الخفاء هو يجازيك علانية" ..
"إن سلكنا فى النور كما هو فى النور ، فلنا شركة بعضنا مع بعض" فلنا شركة مع بعضنا البعض كمؤمنين أن سلكنا فى النور الذى هو طريق الرب ...
التلمذة هى أساس المسيحية ، فالسيد المسيح وضع أول كيان للمسيحية باختياره 12 تلميذا ثم 70 رسولا ، التلمذة هى أحد ملامح حياة الاتضاع فى مسيرة الحياة ، يوم أن يقطع الإنسان علاقته مع التلمذة ويشعر أنه وصل
جاء المسيح الى عالمنا ليحررنا من سلطان الموت ويهبنا الحياة ، ويخرجنا من الظلمة الى النور
ارتبط الميلاد فى الأذهان بالاتضاع والوداعة وإخلاء الذات ، بينما القيامة ارتبطت بالقوة والعزة ، فى حين أن الميلاد يعد تعبيرا أيضا عن قوة الله التى جاءت فى النبوات وكشفت عنها
كان ميلاد السيد المسيح من أجل خلاص البشرية ، الخلاص الذى وعد به الله من بدء الخليقة حينما قال إن نسل المرأة يسحق رأس الحية ..
فيض من الاتضاع .. اتضاع الله .. الذى لا يمكن أن توصفها الكلمات ، فهو الإله الذى ارتضى أن يترك
قبل كل الدهور وقبل كل الخليقة وقبل الزمن نفسه كانت ولادة الابن من الآب بنفس جوهره وطبيعته الإلهية ، فهو الأزلى وهو الكائن على الدوام ..
انتظر حتى يسلم مثلما فعل الرب يسوع ، كان مملوءا بالشجاعة والفرح رغم شيخوخته ، تشع النعمة من وجهه ، تعجب من القوا القبض عليه من قوة صلاته ، انه القديس بوليكاربوس أبرز مختارى الله ، كان رسوليا ومعلما له
هناك خطة إلهية للكنيسة لتحقيق ملكوت الله ولن تستطيع قوى الشر أن توقفها أو تعطلها ، هذا ما تظهره لنا رؤى القديس يوحنا
فى اتضاع عجيب ذهب السيد المسيح ليعتمد من يوحنا المعمدان فى نهر الأردن ، ضمن جموع التائبين
مهما كانت الأخطار تحيط حولنا أو كانت الشدائد قاسية وثقيلة ، مهما كانت قوى الشر ، لابد أن نثق فى محبة الله وقوته ورعايته كما تقول بعض آيات المزمور 45 "إلهنا ملجأنا وقوتنا ، ومعيننا فى شدائدنا التى أصاب