أكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، استمرار الدراسة غدًا الأحد في محافظة الجيزة، والقاهرة.
خالد منتصر: جامعة هارفارد لا يوجد بها "حجامة".. وهزاع: شريحة كبيرة من أبناء الوطن
قال دكتور حجاجي إبراهيم، خبير الآثار، إن عملية انتشال تمثال رمسيس الثاني بالمطرية كانت ارتجاليه
شارك الأنبا بفنوتيوس، مطران سمالوط، في "كرنفال" نظمته المطرانية للأطفال في سن الحضانة على مستوى الإيبارشبة.
أعلنت الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج "هتكلم" المذاع على شاشة قناة القاهرة والناس
نشرت صحيفة الوطن، نص "شكوى" الكنيسة الإنجيلية إلى البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية
القى الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، كلمة اليوم السبت، في الاحتفالية الخاصة بمرور عام على إصدار مجلة
قالت الفنانة أصالة، إن مواقفها تحركها عواطفها، وعواطفها تحركها موهبتها، لافتة إلى أنها تحلم بشيء "حالم" لسوريا.
كشف الداعية الإسلامي شريف شحاتة، أن مقطع الفيديو الذي أثار أزمة واسعة ضده، الأيام الماضية ونُسب
أعلن المتحدث العسكري عن مواصلة القوات المسلحة جهودها لاستهداف مناطق تجمع العناصر الإرهابية
أعلنت وزارة الداخلية الفرنسية، صباح اليوم السبت، عن مقتل شخص حاول انتزاع السلاح العسكري
أكد الدكتور عصام الروبي، الداعية الإسلامي، أن التثاؤب معروف أنه من الشيطان، وأن من يتثاءب كثيرًا
شهدت منطقة وسط القاهرة أمس الجمعة، تشديدات أمنية مكثفة تزامنًا مع انتخابات نقابة الصحفيين
أكد الدكتور عصام الروبي، الداعية الإسلامي، أنه يجوز للمعتمر أداء العمرة بالتقسيط.
بدأت يوم الخميس بحضور نيافة الأنبا بولا أسقف طنطا وتوابعها المرحلة الثانية فى التدريب على
قدم لنا السيد المسيح مثالا لحياة النصرة والغلبة على الشيطان "هوذا قد غلب الأسد الذى من سبط يهوذا" وكما غلب يدعونا أيضا أن نغلب مثله، ومادمنا على صورة الله ومثاله ينبغى أن نكون مثله أقوياء وغالبين ..
كل ما فى العالم : شهوة الجسد ، وشهوة العيون ، و تعظم المعيشة ..العالم يمضى وشهوته.." هذه هى حروب الشيطان للبشر كما عبر عنها القديس يوحنا الحبيب
الأمانة والجدية فى الحياة الروحية أمر ضرورى ، بل وتنذرنا كلمة الرب أن كل من يتراخى فى عمل الرب يكون مستوجب اللعنة ، كما يوصينا القديس بولس الرسول بالجدية الروحية قائلا "اركضوا لكى تنالوا" ..
يمنحنا الله الكثير من النعم الروحية ، كنعمة الفرح والسلام ، ونعمة الأسرار المقدسة
كانت وصية الله للإنسان هو الامتناع عن الأكل ، لكن بغواية الشيطان كسر الإنسان الوصية وأكل فسقط فى الخطية ومات ، لكن حينما جاء الرب يسوع انتصر على غواية الشيطان ليعلن أنه ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان ..
الصوم فترة جيدة للنمو الروحى واقتناء الفضائل المتعددة ومن خلاله يرتقى الإنسان الى حالة النقاوة الداخلية فى الفكر والقلب واللسان ..
".. متى صنعت صدقة فلا تعرف شمالك ما تفعل يمينك .." ، الصدقة المقبولة أمام الله هى التى تكون فى الخفاء لا يعلمها غير الله لا تنتظر مديح أو مجد شخصى "..فأبوك الذى يرى فى الخفاء هو يجازيك علانية" ..
"إن سلكنا فى النور كما هو فى النور ، فلنا شركة بعضنا مع بعض" فلنا شركة مع بعضنا البعض كمؤمنين أن سلكنا فى النور الذى هو طريق الرب ...
التلمذة هى أساس المسيحية ، فالسيد المسيح وضع أول كيان للمسيحية باختياره 12 تلميذا ثم 70 رسولا ، التلمذة هى أحد ملامح حياة الاتضاع فى مسيرة الحياة ، يوم أن يقطع الإنسان علاقته مع التلمذة ويشعر أنه وصل
جاء المسيح الى عالمنا ليحررنا من سلطان الموت ويهبنا الحياة ، ويخرجنا من الظلمة الى النور
ارتبط الميلاد فى الأذهان بالاتضاع والوداعة وإخلاء الذات ، بينما القيامة ارتبطت بالقوة والعزة ، فى حين أن الميلاد يعد تعبيرا أيضا عن قوة الله التى جاءت فى النبوات وكشفت عنها
كان ميلاد السيد المسيح من أجل خلاص البشرية ، الخلاص الذى وعد به الله من بدء الخليقة حينما قال إن نسل المرأة يسحق رأس الحية ..
فيض من الاتضاع .. اتضاع الله .. الذى لا يمكن أن توصفها الكلمات ، فهو الإله الذى ارتضى أن يترك
قبل كل الدهور وقبل كل الخليقة وقبل الزمن نفسه كانت ولادة الابن من الآب بنفس جوهره وطبيعته الإلهية ، فهو الأزلى وهو الكائن على الدوام ..
انتظر حتى يسلم مثلما فعل الرب يسوع ، كان مملوءا بالشجاعة والفرح رغم شيخوخته ، تشع النعمة من وجهه ، تعجب من القوا القبض عليه من قوة صلاته ، انه القديس بوليكاربوس أبرز مختارى الله ، كان رسوليا ومعلما له
هناك خطة إلهية للكنيسة لتحقيق ملكوت الله ولن تستطيع قوى الشر أن توقفها أو تعطلها ، هذا ما تظهره لنا رؤى القديس يوحنا
فى اتضاع عجيب ذهب السيد المسيح ليعتمد من يوحنا المعمدان فى نهر الأردن ، ضمن جموع التائبين
مهما كانت الأخطار تحيط حولنا أو كانت الشدائد قاسية وثقيلة ، مهما كانت قوى الشر ، لابد أن نثق فى محبة الله وقوته ورعايته كما تقول بعض آيات المزمور 45 "إلهنا ملجأنا وقوتنا ، ومعيننا فى شدائدنا التى أصاب
عملية بذل الذات ، تعبير عن العطاء والحب ، التمسك بالإيمان ، معمودية الدم ، هكذا هو الاستشهاد
كان السيد المسيح قلبا مفتوحا للكل ، يحب الكل ويخدم الكل ، يجول يصنع خيرا ، اهتم بالجميع الأبرار والخطاة