فجر عبدالرازق حسين، صاحب الشركة المنظمة للرحلة السياحية لأتوبيس الهرم، مفاجأة مدوية في الحادث
أعربت دولة قطر عن إدانتها واستنكارها الشديدين للتفجير الذي استهدف حافلة سياحية بمحافظة
ارتفع عدد قتلى الحادث الإرهابي الذي استهدف حافلة سياحية اليوم الجمعة بالمريوطية إلى 4 قتلى،
عرضت قناة "بي بي سي عربية"، تقريرًا عن قصة الحب التي جمعت بين نجلة بيل جيتس، ثاني أغنى
رحل اليوم الجمعة، الكاتب الإسرائيلي الشهير، عاموس عوز، الذي كانت له مواقف كثيرة مناهضة لسياسات إسرائيل
أدان مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية الهجوم الإرهابي الغاشم على الحافلة
أكد الإعلامي عمرو أديب، أن هناك إدارة سريعة لحادث انفجار حافلة سياحية في منطقة الهرم
وصف المفكر الإسلامي نبيل نعيم، الجهادي السابق، من يحرمون الاحتفال بعيد الميلاد المجيد
أدانت الطائفة الإنجيلية بمصر الحادث المؤسف الذي استهدف أتوبيسًا سياحيًّا بمنطقة المريوطية
أدان الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، حادث المريوطية الإرهابي، الذي وقع عصر اليوم، كما
صدق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، على القانون رقم HR 390 ، لسنة ٢٠١٨، والذي يخص تسهيل إرسال
أمر المستشار نبيل صادق، النائب العام، بفتح تحقيق موسع في حادث المريوطية الإرهابي، الذي
نشر الموقع الرسمي لقناة "سكاي نيوز عربية"، الصور الأولى لحادث انفجار حافلة سياحية في الهرم.
أعلن الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء عن وفاة المرشد السياحي المصري
شارك الأنبا بولا، مطران طنطا، والمشرف على كنيسة السيدة العذراء والانبا ابرام ببرايتون، إنجلترا، في احتفال
"امانة عليك امانة يا مسافر بورسعيد امانه عليك امانه ****لتبوس لي كل ايد
كتبت في الخمس سنوات الاخيرة دراستين واكثر من خمسين مقالا عن المنيا ، وفي كل مرة تحدث فيها احداث ارهاب او تطرف ، تسرع وسائل الاعلام المختلفة بتناول تلك الاحداث بالشجب والادانة
وصف كثيرين تلك الحركة او الثورة بالفوضوية والتخريب ، وكأن العنف جديد علي الفرنسيين
كان اليسار يتهجئ احرف العلنية الاولي ، ربيع 1976، المؤتمر التأسيسي لمنبر اليسار، القاعة الكبري باللجنة المركزية ، وما بين النيل والقاعة ، كانت وجوة كثيرة تطل علي طول
يتحدث كثيرين الان عن ان حركة "السترات الصفراء" ، عنيفة وتخريبية وليست سياسية
كانت طفولتي تركض امامي هذا الصباح ، تسبق ظلي ، وما بين طفولتي وظلي كانت ذكرياتي تخطو نحو بدايات المعرفة .ابي: شفيق سليمان ، كان رجلا بسيطا علمني حب الحياة وعشق الوطن ، تمتع
دماء شهداء طريق الانبا صموائيل ليست الاولي ولن تكون الاخيرة ، اضافة الي ما تم من مقتل وانتحار رهبان .. وبروز فساد فضائيات مشبوهة .. تحاول الادعاء بإنهم مدافعين عن حقوق الأقباط،وهم
"لسنا في خصومة مع وزارة الداخلية ولا مع الأجهزة الأمنية بل ندعمهم ونثمن لكن نطالب بالتدقيق فيما يصدر عنها من بيانات احتراماً لعقل الشارع واحتراما للموضوعية فهيتضحياتهم من اجل أمن الوطن
تابعت عن كثب خمسمائة راي اثير حول أزمة دير السلطان علي صفحات التواصل الاجتماعي
حياة الانسان ليست ملكا له ، خلق من الله وتركة يمارس حياتة في رعاية اخرين خلقهم الله لكي يخففوا الام الناس ، فعلا منذ ان بدأ المرض يصادقني عرفت باقة من الاطباء اجمل من الورد
نشرت جريدة الامناء تقريرا هاما كشفت فية المخابرات الروسية دور الاخوان المسلمين
ستظل مذبحة ماسبيرو وشمًا على جبين ضمير الوطن لن يمحوه إلا قصاص العدالة، وفتح تحقيق
في ذكري شهداء ماسبيرو بالأمس كتبت في حسابي علي الفيس :(ولدت مسيحيا قبطيا وتلت المعمودية بالوراثة .وتعودت علي مسيحيتي ثم عشتها بأيمان
كثيريون يكتبون الان عن الاقباط والكنيسة ، وبلغت القدرة والديمقراطية ،علي انتقاد اصحاب القداسة والنيافة ، وتشكلت جماعات وحركات قبطية
غالبا ما يلجأ البعض الي الحلول السهلة ، بعد ان يلقي الامن القبض علي الجناة ، وتقوم النيابة العامة بحبس المتهمين ، تحاول عقد جلسات عرفية من اصحاب الفضيلة في بيت العائلة وبالطبع برضاء
كتبت في العشر سنوات الاخيرة مالا يقل عن مائة مقال عن المنيا ، ومايحدث فيها في عصور مبارك والمجلس العسكري ومرسي واخير الرئيس عبد الفتاح السيسي ، وشرفت بالاشراف علي بحث رصين للباحث البارز اسحق ابراهيم ع
ماذا يجري هذا الاسبوع ، اعتداء من "متأسلمين" علي كنيسة العذراء والانبا كاراس بعزبة سلطان بالمنيا
في دراسة أكاديمية متفردة حول " العلاقة بين التعرض للمواقع القبطية على الإنترنت ومستوى المشاركة السياسية لأقباط المهجر
تذكرت ان شعبنا المصري شعب عظيم ولكن نخبة فاشلة ،شهدت مصر منذ 1804 وحتى 30 يونيو ستة ثورات وست انتفاضات. فى 1804 بقيادة عمر مكرم كانت تلك الثورة التى أعلنت
القوصية مدينة التسامح الديني والمذهبي ولا تندهش ان وجدت القس الانجيلي اكرام سمير نعناع ، صديق للاباء الارثوزكسي بيمن وبيشوي ، ةالاباء فرنسيس وانطون من الكنيسة الكاثوليكية ،/ اصدقاء مع الشيخ ماهر نجيب