كشف لاشين إبراهيم، رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات في مصر، عن الحالات التي يبطل فيها
بدأت منذ دقائق أحداث مباراة مصر والبرتغال الودية المقامة في سويسرا، في إطار استعدادات المنتخب لبطولة كأس العالم.
قضت محكمة جنايات القاهرة، برئاسة المستشار شبيب الضمراني، بالإعدام شنقًا على 21 متهمًا
أعلن هيكتور كوبر، المدير الفني للمنتخب، عن التشكيل الذي سيخوض به الفراعنة مواجهة البرتغال وديا،
كشفت تقارير إعلامية أن ضابطًا فرنسيا، قام بمبادلة نفسه مع أحد الرهائن
فوجئت فرنسا، اليوم الجمعة، بحادث احتجاز رهائن، في أحد المتجر، وصفته السلطات بأنه حادثا إرهابيا، ونعرض
شهدت قرية الطود التابعة لمركز ابو تشت بمحافظة قنا ، جلسة مساء أمس في منزل احد كبار القرية
استقر الأرجنتيني هيكتور كوبر المدير الفني لمنتخب مصر، على الدفع بأحمد الشناوي
كشف الإعلامي إبراهيم عيسي خلال برنامج حوش عيسي علي قناة اون سبب زواج
يرتدي المنتخب المصري اليوم الجمعة، الزي الأبيض في مواجهة منتخب البرتغال
أقام أهالي منطقة بولاق أبو العلا بالمس مؤتمر حاشد لدعم الرئيس السيسي في الانتخابات
أعلن وزير الداخلية الفرنسي، جيرار كولومب، مقتل محتجز الرهائن في بلدة تريب، جنوبي
قال الدكتور سعد الدين الهلالي خلال برنامج أن أفتوك بقناة اون في إجابة علي سئوال
تشكل أمراض القلب رعبا بالنسبة للبعض، وهاجسا كبيرا، والبعض الأخر قد يفاجئ بإصابته بأحد الأمراض،
ظهر الرئيس عبدالفتاح السيسي، مرتديا الزي العسكري مرة أخرى، أثناء زيارته إلى أحدى القواعد
تعودنا ان نكتب عن المشاهير، وأصحاب الحضور الإعلامي ، وكم من الفرسان المجهولين دفعو
يوم الأربعاء السابع من مارس كان يوم مولدي أنهيت 65عاما ، في ذلك اليوم ، كان دائما بيرم التونسي في مخيلتي طول فترة غربتي الاضطرارية في الخارج 17 سنة ،اتذكر ماذا ناله من أجل كلمتة سواء
في الوقت الذي تحارب فية القوات المسلحة المصرية والشرطة الارهاب ، يقوم الرئيس عبد الفتاح السيسي ووزارة الخارجية والاجهزة السيادية بحرب
ولدت في المنيا منذ خمسة وستين عاما ، غادرتها ولكنها عمرها ماغادرتني ، مدينتي ومسقط
عادة مصرية قديمة توارثناها من أجدادنا قدماء المصريين وهي الا نتذكر من أعطونا وأعطوا الوطن بعد رحيلهم ، .
تناقلت صفحات علي الفيس خبر نقلا عن صحفي شاب يفيد بوفاة جرجس بارومي داخل محبسة ، وبعد فترة تحرك الصحفي الكبير نادر شكري مع النائب ثروت بخيت واكدوا علي نفي الخبر وان بارومي بخير وحي يرزق .
في خضم العنتريات "الفيسبكيية" ، والبيانات الفاشلة ، تذكرت ان شعبنا المصري شعب عظيم ولكن نخبة فاشلة ،شهدت مصر
في خضم الكتابات "العنترية الفيسبوكية "، وغياب الحقيقة ، وسيادة الاعلام "التطبيلي، او التهويلي" ، تركت المحروسة متجها نحو المنيا في عزاء الناشط والصديق المهندس جون بشري لانتقال والدتة ، جون شاب
لازلنا في يناير 2018 ، ومن منا لا يذكر ليلة رأس السنة ، الهواء قارص ، ولكن عادل أشرف بولس وشقيقه عادل، أمام محل الخمور الكائن بشارع "الدكتور"
لايولد المسيح مرة في السنة ، بل يولد كل لحظة مع ميلاد كل طفل جديد ، ومع كل بداية سلام ومحبة جديدة ،ومن يتأمل
لازالت القوانين والقرارات الإدارية المستمرة منذ ثلاثينيات القرن الماضي مستمرة من العصر الملكي لعصور ناصر والسادات ومبارك وصولا للان ،
"الواصلين" أسم قرية ، والواصلين في عرف المصريين هم الحكام او من يتبعونهم ، وما حدث في الواصلين القرية وصل الي الواصلين الحكام ولا جديد ؟!!
لا يمكن إدراك وفهم المجلس الملي دون ادراك ما يحدث في الوطن ، ولا يمكن ادراك مايحدث في الوطن دون ادراك مايحدث في الكنيسة العتيدة ، منذ 1873وحتي نهاية 2017، ما يقارب القرن ونصف القرن ، سبعة بابوات (كير
"أشعر أن كل الحوارات حول القدس تتم علي أرضية دينية وهذا يؤكد أن الصهيونية اخترقت عقول أبناء كل الديانات ولم يعد الأمر استعادة القدس بل استعادة العقل وعدم حبس الله في مدينة"
بعيدا عن مقتل الشاويش وعودة الفريق ، وتجاذبات أروقة الحكم والاكليروس وحروب الفيديوهات
في طريق العودة للقاهرة بعد رحلة امتدت أسبوعا ، وقضيتها من الثغر إلي عمق النهر ضمت الإسكندرية
فَيَقُولُ لَهُ: مَا هذِهِ الْجُرُوحُ فِي يَدَيْكَ؟ فَيَقُولُ: هِيَ الَّتِي جُرِحْتُ بِهَا فِي بَيْتِ أَحِبَّائِي .(سفر زكريا 6/13) في ذكري ميلادة واختيارة وتجليسة يواجه قداسة البابا تواضروس الثاني م
فوجئ الراي العام الخميس الماضي بالاعلامي العائد عماد اديب يحاور الارهابي الإرهابي الليبي عبد الرحيم محمد عبد الله المسماري، الذي تم ضبطه خلال اشتباكات الواحات، قتله للغير.. وازدادت مساحة الدهشة حينما
تتفاقم يوما بعد يوم ظاهرة إغلاق وفتح الكنائس وفق قواعد يبدو متفق عليها في بعض قطاعات الأمن ، في عملية أمنية تتم خارج القانون، يتم المنع والمنح
بعد إغلاق ثلاثة كنائس بالمنيا منذ أسبوعين ، تم إغلاق كنيسة بشبرا الخيمة ، وتختلط الحقائق ، تارة تتسرب تصريحات أمنية بأن هناك مخاطر من متشددين ، وأخري عدم وجود ترخيص، رغم ان كل تلك الكنائس تمت فيها الص