قال وزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط أليستر بيرت، إن جماعة
قررت القوات التركية الموجودة في العاصمة القطرية الدوحة، منع المواطنين
عززت قوات الأمن التابعة لحركة حماس، من تواجدها في قطاع غزة
أصابت حالة من الذعر والقلق أقباط قرية منشأة الذهب القبلية، التابعة لمركز المنيا
مازالت دعوة الرئيس التونسي، الباجي قائد السبسي، للمساواة بين الرجل والمرأة في
قررت النيابة العسكرية في مصر، إحالة تنظيم "جنود الخلافة"، المتهم بتفجير الكنائس
قال القمص داود لمعي، راعي كنيسة مارمرقس في مصر الجديدة، إن قوة
قال المفكر والباحث عبد المنعم سعيد، عضو المجلس القومي لمكافحة الإرهاب والتطرف
شهدت مصر خلال الأيام الماضية أسبوعًا ساخنًا من الأحداث، سواء
شنت هيئة الرقابة الإدارية، حملات مفاجئة علي المجازر وشوادر بيع وذبح
اثني اهالي قرية منشأة منبال " نزلة النصاري " علي ما قدمه القائمين
رأس نيافة الحبر الجليل الأنبا غبريال أسقف بني سويف وتوابعها والمشرف علي
وافق رئيس جامعة جنوب الوادى بقنا الدكتور عباس منصور على التحاق ثلاثة
فى أجواء من الفنون والتراث الأفريقي العريق ..انطلقت فى جزيرة نهر الدانوب
استمرار لمسلسل خطف الاقباط لطلب فدية مالية اختطف القبطى طون سمير حبيب
صدق او لا تصدق ان قسم شرطة ابو قرقاص ومجلس مدنية ابوقرقاص حررا محضر رسمى ضد اقباط عزبة " الفرن " التابعة لمركز ابوقرقاص بتهمة
اعلم ان هذا العنوان سوف يثير العديد من التساؤلات لابد من التوقف امامها ، اولا حينما قال قداسة البابا تواضروس الثاني مقولة :"وطن بلا كنائس خيرا من كنائس بلا وطن" ايدته في ذلك لانة عبر حينذاك عن نبل وو
سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي ، نضع امامكم هذة الجريمة ضد مصر اولا والاثار
بعد فثوي احد المشايخ الأفاضل الأزهريين في احدي أكشاك الفتوى بمحطة الشهداء للزميلة محرره صحيفة الفجر بأن السلام علي الأقباط "نجاسة معنوية"، حيث قال تعالى: "إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلَا يَقْر
نتوقف أمام تاريخ مصر، لان المصريين شعب غريب وعظيم ،لم تخلو فترة من تاريخة من احتلال ونضال ، الفترة الفرعونية : احتلال الهكسوس لجزء من مصر وعانوا من اضطهاداتهم حتي حررهم أحمس ، واحتلال الفرس حتي اخرجه
تخوض الجماعات الارهابية حرب ضد الوطن ، مستهدفة القوات المسلحة والشرطة ، والاقباط ، بالطبع استهداف الاقباط يختلف عن استهداف الشرطة والقوات المسلحة ، حيث يستهدفون بشكل ديني واخر وطني لتاريخهم العظيم منذ
تخوض الجماعات الإرهابية المدعومة من مخابرات دول عربية وإقليمية ودولية حرب استنزاف لمحاوله إسقاط الدوله المصرية علي اتجاهات مختلفة : مواجهات عسكرية مع ابطال القوات المسلحة خاصة في شمال سيناء ، واغتيالا
نحتفل هذا الاسبوع بثورة 30 يونيو وعيد الفطر المبارك ، ولكن الراي العام فوجئ بتطبيق شروط البنك الدولي علي الاصلاح الاقتصادي ، والتصديق
لم يحاول الرب قط أن يقنع الناس بسهولة الايمان والعمل من أجله .. بل على العكس فقد شرح لهم شروطه الصعبة وتكاليفه الباهظة التي لا تقبل المواربة أو التعديل. فأنذر سامعيه
تحت هذا العنوان كتب الراحل احمد بهاء الدين افتتاحية العربي في يناير 1977 وتحول الانفتاح الي "سماداح" ، كانت غيوم المظالم تتجمع لتصنع بعد نصر أكتوبر المجيد ، وبدأ فض الاشتباك
هل الأقباط علي رأسهم "بطحة"؟ حتى أجد سيدة قبطية تتحدث للرئيس السيسي في الندوة التثقيفية بطريقة تثير الشفقة ، ووسط اندهاش الحضور تتوسل هذه السيدة وكأن الأقباط بالفعل "أهل ذمة" وليسوا مواطنين ؟!!
فوجئت ببيان المجمع المقدس الذي انتهي الاسبوع الماضي بهذة الفقرة :وقرر المجمع المقدس عمل توثيق تاريخي شامل لهذه الأحداث لتخليد ذكرى شهدائنا ومصابينا ، كما قرر المجمع تكريس
نيافة الانبا مكاريوس الاسقف العام الإيبارشية المنيا وابوقرقاص يرى الكثيرون أن مواجهة العذابات والموت هو أمر يفوق طاقة البشر، ويخشى الكثيرون من تلك المواجهة خوفًا من أن يضعفوا أو يخوروا أو ينكروا. ومن
كما كتب تاريخ مصر من جديد بعد تفجيرات القديسين ، سيعاد كتابته من جديد بعد حادث طريق دير الانبا صموائيل ، وليس امامنا سوي طريقان :
في الوقت الذي تهان في المسيحية و"تزدري "، ويساق احد مشايخ كهنتها القمص مكاري الي المحاكمة ، ويداس علي القانون فيما يخص القاصرات المختفيات
رحل البابا فرنسيس وبدلا من ان تمتد رائحة "الروحانية الصوفية" العطرة الي ربوع الوطن ، طفحت رائحة عفنة لضرب كل نتائج هذة الزيارة وبدون دواعي الحرج "استكتر" اصحاب الصراع المذهبي المسيحي الحديث عن المحب
أعلن بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الملكيين الكاثوليك غريغوريوس الثالث لحام الاضراب عن الطعام من السبت تضامنا مع الاسري الفلسطينيين
"الفرق بين البابا بيندكت و البابا فرانسيس هو الطموح السياسي . البابا فرانسيس لا طموح سياسي له ، فقط رسالة المسيح فأحبه العالم و نظر فيه المسيح" .
ـ قديس معاصر برتبة بابا ، احب السينما والموسيقي الشعبية ورقص التانجو وشجع فريق برشلونة لكرة القدم ـ راهب يسوعي من رهبان لاهوت التحرير السلمي المنحاز للفقراء وضد الظلم زيارة البابا فرنسيس القادمة
لن أصم أذاني عن أنين الضحايا ، ولا دموع الثكالي ، ولن اغفر للمتواطئين ، ولكنني سوف أعود إلي شبرا مع الروائي نعيم صبري افتش في أشلاء الوطن عما تبقي من شبرا ومن الوطن "ان تحليل ثمرة الجوز يعني كسرها و