أكد القيادي في حركة حماس، الفلسطينية، الدكتور إسماعيل رضوان، أن آلاف الشهداء من الجيش
قال أيمن فايز عطية، الفنان التشكيلي، إن كلمة رمز أو أيقونة (εικονα) مشتقة من فعل ،
في محاولة جديدة للضغط على الدول العربية المقاطعة لقطر، قدمت الدوحة منذ أيام، شكوى
اللواء خليفة حفتر عاد بإرادة شعبية عندما انقلب الجماعات الإسلامية على نتيجة الانتخابات
قال الأنبا موسى، أسقف الشباب، إن التكنولوجيا الحديثة يمكن أن تضر أو تفيد، وذلك "حسب الاستخدام".
احتجزت الشرطة الإيطالية، اليوم السبت، رجلا (30 عاما) للاشتباه في ضلوعه بخطف عارضة
ساعات قليلة بعد انتشار تسجيلات صوتيه له، يبتز طالبة جامعية خلالها، ثم يحاول تصويرها
كد الدكتور عبد المنعم البنا، وزير الزراعة، أنه تم الاتفاق على حل مشكلة ما تم نشره من وجود
أعلن المركز الإعلامي للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، عن البدء في المستوى الثاني من مشروع
قال المركز الإعلامي للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إنه تم وضع حجر الأساس لكنيسة الشهيد
أعلنت وزارة الداخلية أن الإدارة العامة لمباحث الأموال العامة تمكنت من ضبط موظف بمنطقة
اختفت فتاة قبطية تدعى "عبير"، 16 سنة، وتابعة لكنيسة العذراء والأنبا ابرام، بالجيزة وقام ذويها
أثار مقطع مصور (فيديو) نشرته سيدة منتقبة، سخرية واسحة عبر موقع التواصل ".
أشاد كبير مستشاري الرئيس الأمريكي، جاريد كوشنر، بالرئيس عبد الفتاح السيسي، لافتًا إلى
دشن عشرات من المواطنين في الإسكندرية حملة تحمل عنوان "حملة تفويض الرئيس"
بعد فثوي احد المشايخ الأفاضل الأزهريين في احدي أكشاك الفتوى بمحطة الشهداء للزميلة محرره صحيفة الفجر بأن السلام علي الأقباط "نجاسة معنوية"، حيث قال تعالى: "إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلَا يَقْر
نتوقف أمام تاريخ مصر، لان المصريين شعب غريب وعظيم ،لم تخلو فترة من تاريخة من احتلال ونضال ، الفترة الفرعونية : احتلال الهكسوس لجزء من مصر وعانوا من اضطهاداتهم حتي حررهم أحمس ، واحتلال الفرس حتي اخرجه
تخوض الجماعات الارهابية حرب ضد الوطن ، مستهدفة القوات المسلحة والشرطة ، والاقباط ، بالطبع استهداف الاقباط يختلف عن استهداف الشرطة والقوات المسلحة ، حيث يستهدفون بشكل ديني واخر وطني لتاريخهم العظيم منذ
تخوض الجماعات الإرهابية المدعومة من مخابرات دول عربية وإقليمية ودولية حرب استنزاف لمحاوله إسقاط الدوله المصرية علي اتجاهات مختلفة : مواجهات عسكرية مع ابطال القوات المسلحة خاصة في شمال سيناء ، واغتيالا
نحتفل هذا الاسبوع بثورة 30 يونيو وعيد الفطر المبارك ، ولكن الراي العام فوجئ بتطبيق شروط البنك الدولي علي الاصلاح الاقتصادي ، والتصديق
لم يحاول الرب قط أن يقنع الناس بسهولة الايمان والعمل من أجله .. بل على العكس فقد شرح لهم شروطه الصعبة وتكاليفه الباهظة التي لا تقبل المواربة أو التعديل. فأنذر سامعيه
تحت هذا العنوان كتب الراحل احمد بهاء الدين افتتاحية العربي في يناير 1977 وتحول الانفتاح الي "سماداح" ، كانت غيوم المظالم تتجمع لتصنع بعد نصر أكتوبر المجيد ، وبدأ فض الاشتباك
هل الأقباط علي رأسهم "بطحة"؟ حتى أجد سيدة قبطية تتحدث للرئيس السيسي في الندوة التثقيفية بطريقة تثير الشفقة ، ووسط اندهاش الحضور تتوسل هذه السيدة وكأن الأقباط بالفعل "أهل ذمة" وليسوا مواطنين ؟!!
فوجئت ببيان المجمع المقدس الذي انتهي الاسبوع الماضي بهذة الفقرة :وقرر المجمع المقدس عمل توثيق تاريخي شامل لهذه الأحداث لتخليد ذكرى شهدائنا ومصابينا ، كما قرر المجمع تكريس
نيافة الانبا مكاريوس الاسقف العام الإيبارشية المنيا وابوقرقاص يرى الكثيرون أن مواجهة العذابات والموت هو أمر يفوق طاقة البشر، ويخشى الكثيرون من تلك المواجهة خوفًا من أن يضعفوا أو يخوروا أو ينكروا. ومن
كما كتب تاريخ مصر من جديد بعد تفجيرات القديسين ، سيعاد كتابته من جديد بعد حادث طريق دير الانبا صموائيل ، وليس امامنا سوي طريقان :
في الوقت الذي تهان في المسيحية و"تزدري "، ويساق احد مشايخ كهنتها القمص مكاري الي المحاكمة ، ويداس علي القانون فيما يخص القاصرات المختفيات
رحل البابا فرنسيس وبدلا من ان تمتد رائحة "الروحانية الصوفية" العطرة الي ربوع الوطن ، طفحت رائحة عفنة لضرب كل نتائج هذة الزيارة وبدون دواعي الحرج "استكتر" اصحاب الصراع المذهبي المسيحي الحديث عن المحب
أعلن بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الملكيين الكاثوليك غريغوريوس الثالث لحام الاضراب عن الطعام من السبت تضامنا مع الاسري الفلسطينيين
"الفرق بين البابا بيندكت و البابا فرانسيس هو الطموح السياسي . البابا فرانسيس لا طموح سياسي له ، فقط رسالة المسيح فأحبه العالم و نظر فيه المسيح" .
ـ قديس معاصر برتبة بابا ، احب السينما والموسيقي الشعبية ورقص التانجو وشجع فريق برشلونة لكرة القدم ـ راهب يسوعي من رهبان لاهوت التحرير السلمي المنحاز للفقراء وضد الظلم زيارة البابا فرنسيس القادمة
لن أصم أذاني عن أنين الضحايا ، ولا دموع الثكالي ، ولن اغفر للمتواطئين ، ولكنني سوف أعود إلي شبرا مع الروائي نعيم صبري افتش في أشلاء الوطن عما تبقي من شبرا ومن الوطن "ان تحليل ثمرة الجوز يعني كسرها و
سبع كلمات قالهم اليسيد المسيح من علي صليبة :الكلمة الاولي : " يا ابتاه اغفر لهم لآ نهم لايعلمون ماذا يفعلون " لوقا 23: 34ولكن هل نغفر ياسيدي لمن يعلمون ماذا يفعلون ؟ هل نغفر لمن تواطئ او قصر ؟
كلما زادت تضحيات المواطنين المصريين الاقباط .. كلما تضاءلت فرص الحصول علي حقوقهم ؟!! منذ المؤتمر القبطي 1911 حتي ثورة 30 يونيو 2013اكثر من قرن من الزمان، ولازالت اغلب المطالب لم تتحقق.
يحدث في مصر الان يستحق الوجع ، والصراخ ،فقدان للرؤية من أغلب المسئولين ، قطعان من المتطرفين يقودون شباب الوطن نحو الضياع ومحاولة تفكيك سبيكة وطنية