أكد الدكتور مصطفى مدبولي، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية الجديدة
ألقت الشرطة الأمريكية القبض على 90 شخصًا من معارضي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب،.
زعم الدكتور عبدالله الأشعل، أستاذ القانون الدولي، أن الملك سلمان، العاهل السعودي، قال في حوار
أعرب الدكتور عوض شفيق، أستاذ القانون الدولي في جينيف، عن أمله في أن تكون مصر
قال الدكتور مجدي يعقوب، أستاذ جراحة القلب في معهد القلب والرئة الوطني، بكلية أمبريال في لندن
قالت الكاتبة الصحفية مها عبد الفتاح، إن الرئيس الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب قد يتعرض لمحاولة
قال مصطفى بكري، النائب البرلماني، أن الذين هتفوا أمام مجلس الدولة وقاموا بتخوين الجيش المصري
قال الكاتب الصحفى مصطفى بكرى ، أن البيت الأبيض سيستقبل اليوم ساكنه الجديد الرئيس الأمريكي
قال متي عبد الله ملاك المقيم بقرية الحلابية بمركز بني سويف أن زوجته مريم عيد عوض الله
أقسم الرئيس المنتخب دونالد ترامب، اليمين، لتولي منصب الرئيس الخامس والأربعون للولايات المتحدة
أقسم الحاكم السابق لولاية إنديانا مايكل ريتشارد بنس، اليمين منذ قليل نائبًا للرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
بدأ الآن في مبنى الكابيتول هيل، الأمريكي وقائع تنصيب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب
كشف صندوق النقد الدولي، إن مصر تسير في الطريق الصحيح خاصة في الإجراءات الاقتصادية.
تعهد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب بتوحيد الأمريكيين، وذلك في خطاب
تتعقد القضايا المصرية وتتعقد ، حكم القضاء الاداري بمصرية تيران وصنافير ، ، حفظ قضية الست سعاد سيدة الكرم ، ملف الكنائس المغلقة ، زيارة اللجنة الدولية الامريكية للحريات الدينية ،ذبح عم لمعي من الداعشي
في 3/9/ 2016 : وفي حديث لصحيفة المصري اليوم اكد نجيب ساويرس علي تأييدة لحزب المصريين الاحرار واداء نوابة وايضا ارتياحة لاداء مجلس النواب ورئيسة
حول مطالبة وزير الخارجية بتقديم تقرير سنوي إلى الكونجرس بشأن الجهود المبذولة لترميم الممتلكات المسيحية أو إصلاحها في جمهورية مصر العربية والتي تم حرقها أو إتلافها أو تدميرها بطريقة أخرى
تأسس المجلس الملي 1872 بعد ان شملت رياح التغيير الوطن وطالت الكنيسة ،حيث دخل المسيحيين مجلس شوري النواب
كما كانت تفجيرات كنيسة القديسين بالاسكندرية نهاية عصر وبداية أخر.. فأن دماء شهداء البطرسية سوف ترسم مستقبل الوطن والكنيسة ، وبعيدا عن الصدمة وردود الافعال المرتبكة للجميع
استيقظت علي رنين المحمول الذي وصل الي اذني "انين" حينما علمت بالمذبحة التي تمت في الكنيسة البطرسية ، هرعت الي هناك ، في مخيلتي تفجيرات القديسين ،
حاولت الامارات العربية ان تصلح ما بين مصر والسعودية في حضور الرئيس عبد الفتاح السيسي بالامارات ، وفشلت المحاولة التي قام بها محمد بن زايد ولي عهد ابو ظبي ونائب القائد الاعلي للقوات المسلحة الامارتية
(منهج لاهوت التحرير التركيز على تضامن الله وخلاصه لكل الناس وخاصة الفقراء منهم، وأن تحرير الإنسان لا يتم من خلال ممارسة طقوس معينة
كان لزيارة الانبا مكاريوس أسقف عام المنيا لمنزل المرحوم مجدي مكين ضحية قسم المطرية ،
كان فوز الجمهوري ترامب كاشف ومنشأ في نفس الوقت لسقوط العالم "احادي القطبية"
ما زال المواطنون المصريون عامة.. والأقباط خاصة
تابعت بشغف واهتمام مؤتمر الشباب ، بعين ايجابية واخري نقدية !!،
يلاحظ في الفترة الاخيرة الدور الروسي "السياسي والكنسي" في المنطقة ،
الجرائم المتعاقبة من الإرهابيين في سيناء لن تتوقف رغم القدرات القتالية لقواتنا المسلحة المجيدة ..ما لم تحل مشاكل سيناء جذريا، تلك القضية التي نشأت
تمر الدولة المصرية بلحظات حرجة ، وتداعيات داخلية وخارجية ذات دلالة ،
يدور في اوساط الشباب المصري القبطي هذة الايام جدلا
عاد الرئيس عبد الفتاح السيسي الي ارض الوطن سالما غانما ، بعض ان رحبت بة جموع الاقباط في نيويورك ، ووقف الكنيسة موقفا حاسما خلفة رغم تكبدها الكثير من الخسائر المعنوية ،
في وسط الفيلم "النيويوركي" بين الاشقاء من مؤيدي استقبال الرئيس السيسي في نيويورك ..
تقف مصر والمنطقة في لحظة حرجة لا تحتاج إلي استقطاب ولا تعبئة لرأي عن أخر.. بقدر ما تحتاج تحديد المطالب والحوار حولها دون فرض رأي أو وصاية علي احد.. ومن اكبر أصحاب المظلوميات في المنطقة هم المسيحيين..
لو لم يرض عمر بن الخطاب بفرض الجزية عليهم لكانوا ـ اي المسيحيون ـ على قدم المساواة مع العرب , ولكن أن يفرض عمر ثم عثمان الجزية