افتتح رئيس الوزراء المصري، المهندس شريف إسماعيل، الأربعاء الماضي، فعاليات المؤتمر الوطني
أكد الدكتور عباس شومان، وكيل الأزهر، أن منفذي جريمة تفجير الكنيسة البطرسية "لا يمتون للإسلام بصلة ولا للدين المسيحي".
قال الإعلامى مصطفى بكرى ، عضو مجلس النواب ، أن أهالى قرية الأحراز ،مسقط رأس الإرهابى حبارة ،
قال الإعلامى مصطفى بكرى ، أن قادة من جبهة النصرة ذهبوا من تركيا إلى قطر ، واجتمعوا مع أمير قطر
أكد الدكتور أحمد عمر هاشم، رئيس جامعة الأزهر الأسبق، أن الإرهابي محمود شفيق، الذي قام بالعملية الانتحارية في الكنيسة البطرسية
افتتح الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم الخميس، محور روض الفرج-الضبعة ومشروعات بالشبكة القومية للطرق، كما وجه عددًا من الرسائل إلى المواطنين.
قال "مايكل مورجان" الإعلامي المصري، إنه شعر "بالحزن" بعد إعلان خبر إعدام الإرهابي "عادل حبارة".
تقدم عدد من المحامون بصفتهم وكلاء عن الشيخ محمد عبدالله نصر، دعوى قضائية ضد المحامي سمير صبري، لقيامته بقذف الشيخ محمد وأهانته
شهد الشارع المصري الأسبوع الماضي العديد من الأحداث أبرزها تفجير البطرسية وحادث كمين الهرم
على غير العادة يسعى مجلس النواب بشكل واضح لتطبيق مواد الدستور في ما يتعلق في قوانين الصحافة والإعلام
كان الأسبوع الماضي حافلاً بالألم لأقباط مصر وعمومها إثر تفجير الكنيسة البطرسية يوم الأحد الماضي
أصبحت مسألة تجديد الخطاب الديني مسألة هامة وجوهرية تهم جميع قطاعات المصريين، لما لها من أثير على حياتهم
رصدت صحيفة اليوم السابع، عددًا من المشاهد في حادثة انفجار الكنيسة البطرسية، والتي استشهد فيها 25 شخصًا
كشف علي عبد الرحيم، عضو مجلس النواب، عن المكالمة الهاتفية التى تمت فى 2013 بين العنصرين الإرهابيين
ذكرت وزارة الطيران المدني في التقرير الذي أصدرته عن لجنة التحقيق في حادث طائرة مصر للطيران
استيقظت علي رنين المحمول الذي وصل الي اذني "انين" حينما علمت بالمذبحة التي تمت في الكنيسة البطرسية ، هرعت الي هناك ، في مخيلتي تفجيرات القديسين ،
حاولت الامارات العربية ان تصلح ما بين مصر والسعودية في حضور الرئيس عبد الفتاح السيسي بالامارات ، وفشلت المحاولة التي قام بها محمد بن زايد ولي عهد ابو ظبي ونائب القائد الاعلي للقوات المسلحة الامارتية
(منهج لاهوت التحرير التركيز على تضامن الله وخلاصه لكل الناس وخاصة الفقراء منهم، وأن تحرير الإنسان لا يتم من خلال ممارسة طقوس معينة
كان لزيارة الانبا مكاريوس أسقف عام المنيا لمنزل المرحوم مجدي مكين ضحية قسم المطرية ،
كان فوز الجمهوري ترامب كاشف ومنشأ في نفس الوقت لسقوط العالم "احادي القطبية"
ما زال المواطنون المصريون عامة.. والأقباط خاصة
تابعت بشغف واهتمام مؤتمر الشباب ، بعين ايجابية واخري نقدية !!،
يلاحظ في الفترة الاخيرة الدور الروسي "السياسي والكنسي" في المنطقة ،
الجرائم المتعاقبة من الإرهابيين في سيناء لن تتوقف رغم القدرات القتالية لقواتنا المسلحة المجيدة ..ما لم تحل مشاكل سيناء جذريا، تلك القضية التي نشأت
تمر الدولة المصرية بلحظات حرجة ، وتداعيات داخلية وخارجية ذات دلالة ،
يدور في اوساط الشباب المصري القبطي هذة الايام جدلا
عاد الرئيس عبد الفتاح السيسي الي ارض الوطن سالما غانما ، بعض ان رحبت بة جموع الاقباط في نيويورك ، ووقف الكنيسة موقفا حاسما خلفة رغم تكبدها الكثير من الخسائر المعنوية ،
في وسط الفيلم "النيويوركي" بين الاشقاء من مؤيدي استقبال الرئيس السيسي في نيويورك ..
تقف مصر والمنطقة في لحظة حرجة لا تحتاج إلي استقطاب ولا تعبئة لرأي عن أخر.. بقدر ما تحتاج تحديد المطالب والحوار حولها دون فرض رأي أو وصاية علي احد.. ومن اكبر أصحاب المظلوميات في المنطقة هم المسيحيين..
لو لم يرض عمر بن الخطاب بفرض الجزية عليهم لكانوا ـ اي المسيحيون ـ على قدم المساواة مع العرب , ولكن أن يفرض عمر ثم عثمان الجزية
موافقة الكنيسة ومجلس النواب علي قانون بناء الكنائس ان دل علي شئ فهو يدل على أن الاكليروس والنخبة المدنية وافقت ضمناً على تديين القضية وعلي ان الاقباط رعايا الكنيسة . إذا أضفنا إلى ذلك «الحلول العرفية»
اصدرت الكنيسة القبطية الارثوزكسية الخميس 18 أغسطس الجاري بيان خاص بمشروع بناء الكنائس، نصة:
مشروع القانون الحالي ينقلهم من ذمة الخليفة اوالملك ا والرئيس الي ذمة المحافظ !! السبت كان يوما للتضامن جمع المسلمين والاقباط من اجل المنيا صباحا والكنائس مساء تحية لشباب ماسبيرو عنوان تضامن الاجيال ،
"ا صدر اللواء رضا فرحات محافظ القليوبية قرارًا برقم 483 لسنة 2016م، بوقف تنفيذ القرار رقم 177 لسنة 2015م والصادر من المهندس محمد عبدالظاهر محافظ القليوبية السابق والإسكندرية الحالى، فيما تضمنه من اطلا
انتفاضة قبطية مصرية منذ احداث "الكرم " وحتي الان تضامن فيها المسلمين اكثر من الاقباط ، علي الجانب الاخر هناك من دفع الاقباط للتناحر بين بعضهم البعض وبين الداخل والخارج ، وبينهم وبين المقر البابوي ،تجس