قالت مارجريت عازر وكيل لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب ، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي حرص دائما على توجيه رسالة قوية تقول أن مصر وطن
أعلن "الجيش اليمني" وصول قوات الشرعية إلى أطراف مديرية حيدان وفرض سيطرة نارية على عقبة مران بمنطقة صعدة.
عاد كل من المطرب المصري العالمي عمرو دياب ، والفنان الكوميدي محمد هنيدي إلى القاهرة ، بعد حضورهما
حذرت كوريا الشمالية "الإدارة الأمريكية "من عودة تبادل إطلاق النار وتوقف مسار نزع أسلحتها إلى الأبد
قال الدكتور أحمد يوسف المدير التنفيذي لمركز دراسات الشرق الأوسط في باريس ، انه يرى أن الأسباب التي
هاجم الإعلامي أحمد موسى الجيش القطري قائلا :" الجيش القطري هو الوحيد في العالم الذي يضم مرتزقة .
انفردت الولايات المتحدة الأمريكية بلقب امة المهاجرين منذ عام 1820 ، بسبب الدور الذي لعبه المهاجرون
قال أمير قطر أن بلاده ترفض مطالب دول المقاطعة ، يبدو أن المقاطعة تقول إنها غير متعجلة في المصالحة .
أصبح اسم "السرطان" يثير الرعب بين البشر، السرطان احد اشد الأمراض فتكا في تاريخ البشرية
بدأت العلاقات القطرية الإسرائيلية بعد "مؤتمر مدريد" عام 1991 ، عندما زار رئيس الحكومة "بيريز" الدوحة عام 1996.
زار المستشارمحمد مصطفي ألهم حافظة الاقصر كنيسة مارجرجس بأرمنت الوابورات غرب الاقصر حيث كان فى
سيطرت حالة من الترقب الامني داخل شوارع المنيا والميادين العامة بالتزامن مع اجتماع
طالب القس نادي لبيب راعي "الكنيسة الإنجيلية" في المقطم ، بوجود 3 كنائس إنجيلية وأرثوذكسية
قال نيافة الانبا مكاريوس اسقف عام المنيا ان الحضور الكبير لوقفة الصلاة اليوم بمطرانية المنيا يؤكد على ان
قالت دكتورة حنان فهيم، خبيرة التنمية البشرية، إن السعادة والنجاح متلازمان، وأن السعي
أ - ( مجمع الأساقفة - أو ما يطلقون عليه المقدس ) وهو الهيئة العُلْيا للكنيسة لمناقشة ودراسة الأوضاع والأمــور التشريعية واللاهوتيــة والكهنوتـــية ، وجوهــر عمله غير سيـــــاسي علي الإطــلاق ، ويضع ال
صــــلوات العشية وباكر والإفخارستــيا - القـــيام بالعِظَـــات وأخذ الإعترافـــات - صلوات التجنيز والثالث وقداس الأربعين - صلوات الأفراح ً - والقيام بتعميد الأطفال وزيارت الأثرياء وحضور مناسباتهم .. ا
ما حدثَ مساء أمس الإثنين ١٤ مايو ٢٠١٨ بمطار القاهرة الدولي هو خِتام الملحمة الوطنية
الإصلاح الإقتصادي الحتمي لما أفسده الرؤساء السابقون يتطلب دراسة وبحث لأوضاع مصر قبل الكلام الإنتقادي العاطفي .. ولأنصاف الجُهلاء من الإعلاميين أقول : لا تنسوا أن مصر كانت دولة مُخٓربَةّ ومدمرة وتماما
** قادة الكنيسة جمــيعهم من الرهبان النُساك الزُهادّ العُبَادّ، وبــــلا أدنـــــي خــبرة بالمجالات السياسية والإقتصادية والقانونيـــة والإستثمارية والشئون الحياتية والنفسية..
في سِـياق الإحتفالات بعيد الميلاد المجيد ، وإستنفار كافة المؤسسات الأمنية والجهات السياديةً والقوات المسلحة لتأمينها ، من كنائس ومرتاديها من مسيحيي مصــر والمتنزهات والنوادي ..الخ ، وما سيصاحب ذلك من
** المعني الحقيقي للحادث الإرهابي .. وما وراؤه ** ضِعْفّ وَجُبْنّ وإفلاس التآمر علي مصـر يزيد غباء المتآمرين ** إنزلقنا فيما يريدوننـــا أن نسير فيه ، وهو طريـــق إرهــــاب الإسلام السياسي ، ولابد م
* إرتباط ضياع حقوق الأقباط .. بفقدان وجود المجلس الملي العام ! * إدارة الكنيسة المصرية .. غير مُكْتملة المؤسسات ! * لا تستقيم الأمور بالأوضـــاع الراهنــــة .. المجلس الملــي هو الذي يتعرض للمسائل ا
•• الدولة المصرية بقيادة الرئيس والزعيم عبد الفتاح السيسي تقوم ببناء أكبر كاتدرائية في تاريخ مصر بالعاصمة الإدارية الجديدة ، رغم أنفّ من يدعون ّ بتشجيع الدولة للسلفيين ،
" إن المخرجّ الوحيد من الأزمـات ... التمسك بإصرار بمشروع الدولــــة الوطنية الحديثة ، والتي تقوم علي مبادئ المواطــــــــنة ، والمســـــاواة ، وسيـــــــادة القانون ،
ضِمْنّ التشوهات الكُـــــبري التي تٓشُوبٌ وٓجْهّ مصــــر المُشرقّ هذه الأيام ، البِثُور الطائفيــــة والتمييزيـة المُنْتشــرة هنا وهناك في بعض قُـــري ريف وصـــعيد مصــــر ، والتي تٓنْتٓشِرّ بسببّ جرا
من أجل مصلحة الوطن وحِفاظاً وتنميةّ للموارد المالية لمؤسسات الدولــــة الخدمِــية ، وتخفيـفاً من أعبائها المالــيـة يُشرفني أن أتقدم لسيادتكم بالفكرة والمقترح التالي :
في خلال ثلاث ســــنوات فقط منذ توليه إدارة شئون البلاد وتدبير أمور العِباد ، بعد جـــهاد وكِــــفاح وعمل يصل الليل بالنهار ، وبعد أزمات وإضطرابات وتآمــــرات دوليــــة لخراب مصــــر إقتصاديــــاً وإجت
النُكْبةّ ( النُخْبةّ ) المصريـــة وبعضّ رجال الإعــًلام المُضٓلِلّ أو المُضٓلٓلّ ومعهما بعض أعباط مصـر بمناسبة إصدار الدولــــة الإجراءات الإقتصادية الإصلاحيـــة الأخيرة عشِيةّ الإحتفال الرابع بأعظم
والآن نبدأ الشرحّ لعل وعسي ... أثناء زيارة الملك سلمان الهامـة للقاهرة في ٧أبريل ٢٠١٦ والتي إستغرقت ٥ أيام ، تم التوقيع خلالها علي عشرة إتفاقيات سٓتُحْدثّ تغييرات جذرية بالإقليم
يمُرّ الوطن بأخطر مراحل الوجود التاريخي والحاضــري والمستقبلي ، وبمفصلية حاسـمة لمرحلة ( يكون أو لا يكون ) نتيجة لتضافرّ قُويّ مخابراتـــية دولـــية كُــبري وبتمويلات بترودولارية ، وبأيادي العِمالة وا
** المؤامـرة التفجيرية الكُـــبري كانت ذات صـبغةّ دوليــــةّ ، مندوب روسيا الإتحادية بمجلس الأمــن إتِـــهم بريطانيا رسميا أنــها وراء الإرهــاب عمومــــاً وتفجير الكنيستين بمصر تحديداً. ** المُخ
تناولنا في الثلاثة الأجزاء الأولـي من هذه السلسلة من المقالات أهمية وخطورة دور الإعـــلام في التأثير المجتمعي وتشكيل الـــــرأي العام ، وتكوين إتجاهات الوِجْــــدان المصـــري ، وتناولـــنا القــنوات ا
تعرضــنا في الجزء الثاني من سلسلة المقالات هذه الـــي خطورة وأهمية سِـــْلاح الإعــلام في الحـروب المُشٓنٓةِ علي مصـر
ظهور مثلث الشٓرّ علي الخريطة الإعلامية الآن علي التوالي : حمديــــن صباحــي ، ومحمد البرادعي وإبراهيم بن عيسي إختلاق صــــورة أن النظـــام في مصــــر يقمـْـعّ الحُـــرياتّ ، مـــع إختلاق بطولات زائــ