خسر نادي الزمالك، اليوم الخميس، رسميا لقب الدوري لهذا الموسم، قبل انتهائه بـ7 أسابيع
قال الإعلامي يوسف الحسيني، في مستهل برنامجه "بتوقيت القاهرة"، المذاع على قناة "أون لايف" الفضائية
أعرب الرئيس عبدالفتاح السيسي، عن اعتزاز مصر بروابط الأخوة مع الإمارات بقيادة الشيخ خليفة بن
أكد الشيخ محمد بن زايد، ولي عهد أبوظبي، أن موقف الإمارات دائما ما يدعم مصر وشعبها في تحقيق
يُجري الرئيس عبدالفتاح السيسي، زيارة رسمية إلى الإمارات العربية المتحدة، اعتبرها المحللون
من أحد الفنادق في العاصمة القطرية الدوحة، أعلنت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) عن
تقدم محمد مصطفى سليمان، وشهرته "أبوجاسر"، ببلاغ للنائب العام ضد عدد من أبطال فرقة "مسرح مصر
أعلن د. محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، عن اعتماده كتاب "ضلالات الإرهابيين وتفنيدها" الذي أصدرته
أعلنت الرئاسة المصرية، عن توجه الرئيس عبد الفتاح السيسي، في زيارة رسمية إلى الإمارات
نعى الشيخ محمود عاشور، الداعية الإسلامي، شهداء الوطن في كمين مدينة نصر، مؤكدًا أنه لم ينم الليل،.
أصدرت مطرانية طنطا وتوابعها بيانًا أمس أعلنت فيه عن تخصيص حساب بنكي رقم 163593 بالبنك الأهلي
قال الكاتب والباحث الإسلامي ماهر فرغلي، مرة أخرى أكتب عن الأزهر، وهو من وازع ديني
مازالت ازمة قرية كوم اللوفى مركز سمالوط بالمنيا ، تبحث عن حل في إيجاد طريق لوقف
أعلنت قبيلة الترابين، القبض على "أسعد العمارين"، أخطر قيادات تنظيم "ولاية سيناء" التابع لتنظيم .
أكد مجمع البحوث الإسلامية التابع للأزهر الشريف، أن الإنسان يمكنه أن يحدد مكانه في الجنة ودرجته أيضًا.
** المؤامـرة التفجيرية الكُـــبري كانت ذات صـبغةّ دوليــــةّ ، مندوب روسيا الإتحادية بمجلس الأمــن إتِـــهم بريطانيا رسميا أنــها وراء الإرهــاب عمومــــاً وتفجير الكنيستين بمصر تحديداً. ** المُخ
تناولنا في الثلاثة الأجزاء الأولـي من هذه السلسلة من المقالات أهمية وخطورة دور الإعـــلام في التأثير المجتمعي وتشكيل الـــــرأي العام ، وتكوين إتجاهات الوِجْــــدان المصـــري ، وتناولـــنا القــنوات ا
تعرضــنا في الجزء الثاني من سلسلة المقالات هذه الـــي خطورة وأهمية سِـــْلاح الإعــلام في الحـروب المُشٓنٓةِ علي مصـر
ظهور مثلث الشٓرّ علي الخريطة الإعلامية الآن علي التوالي : حمديــــن صباحــي ، ومحمد البرادعي وإبراهيم بن عيسي إختلاق صــــورة أن النظـــام في مصــــر يقمـْـعّ الحُـــرياتّ ، مـــع إختلاق بطولات زائــ
** ظهور مثلث الشٓرّ علي الخريطة الإعلامية الآن : حمدين صباحـي ، ومحمد البرادعـــي وإبراهيـم بن عيسي إختلاق صــــورة أن النظـــام في مصــــر يقمـْـعّ الحُـــرياتّ ، مـــع إختلاق بطولات زائــــــفة ، اب
العمالقة لا يموتـــونّ .. وإن ماتـــوا فبأجســادهم فقط ، لكن ثِمـــار أعمالهـــم وأنْـــوارّ أفكارهم وٓوٓمٓضٓـــات عقولهِــــمٌ تبقي باقيــــة وخالـــدةٌ ومؤثرة علي مٓدٓي التاريخ الإنســـاني
في حٓقْبةّ من حٓقٓباتّ تاريخ منتقتنـــا العربية ، وفي العصر الحديث ، كان قٓــدٓرّ مصــــر أن تتولٓــــي الرِيــادة ، كانت فيها مصــــر هي الزعيم الحٓضٓــاري
تعمدتّ عدم الكتابة عٓقْبّ الكارثة مُباشرةً حتي ينقشع دخان التفجيرات ويهدأ فورانٌ الإنفعالات وتتضح وتظهر كافـة جوانب الكارثة
وسـط أمواج عارمة وعواصف عاتية من المٓخٓاطر التي تُحيق ببلدان منطقة الشرق الأوســــط وخاصة البلدان النفطية منها ، وهجمة من التدخـــــلات التآمريـــة عليها وفي مقدمـــتها التهديدات الظاهــــرة والباطنــ
وسط اليقين الأمريكي والخارجي من الفوزّ شِبهّ المؤكد لحيزبون الولايات المتحدة الأمريكية هـيلاري كلينتون ، لأسْــــتِكْمالّ السياســات المرسومة منٰ قِبلّ الخطط الصهيوأمريكية مثل ( الربيع العربي ) .. الخ
يحرص ويُعٓوِلّ قادة وزعماء الدول الكبري علي التخطيط وأهميته بالنسبة لبلدانهم وشعوبهم ، ويقْدحون زِنــاد افكارهم وشحـذّ عقولهم لتحديد أهدافهم من التعامل مع الدول الأخري سواء الصديقة منها أو العٓدُوةٌ،
في خضم تلاطم أمواج من الأفكار والكتابات والإشاعِــات التي تجاذبت مصادر الأخبار وبحور السوشيال ميديا
كعادة الشعب المصري بعد كارثة ٢٥ يناير ، من إثارة لٓغٓــــطّ وليس جٓدلّ ، حول المواضيع والأحداث الهامة التي تُحيط به
تخوض مصــــر حالياً حرب شرِسة ، لكنها ليست بجديدة عليها ، حيث تتراوح شِدةّ وقوة الحـــروب من فـترة لأخري ، فقد عرفت مصر حروب الحصار الإقتصادي ، وضرب السياحـــة ، ومنــــع توريد السلاح لها ، وحــــروب
** عِنْدما يٓتٓسٓيٓدّ التفكير الوهابــي السٓلفيٌ الطائفـي علي عقل وتفكيـر الدولــــة المصرية - المُفْتٓرض أنها مدنية - وحكومتــــها ، يتم معاملــة المسيحيين المصرييـن الوطنيين بكل إهانة وإزدراء ، بتـب
* أنتج الشعب غذاؤه من القمــــح لضمـــان رغيف الخبز الأساسي وغِــــذاء الشعب الرئـيسئ .. فسرقه الشـــْعب بمليارات الجنيهات .* خصصتٌ الدولة مــــليارات الجنيهات من ميزانيـــة الشعب لتؤمن له التيْــــــ
عٓيْنّ القوات المسلحة المصرية الساهرة علي أمن الوطن والمواطن ، لم تقتصر علي العمل الأمنــــي فقط ، بل ساهمت وشاركت وعٓمٓـــلِتّ علي التأمين الإجتماعي والإقتصـــادي أيضاً ، بل وحتي الأخــــــلاقي فـي ك
الظروف والأجواء الإقتصادية والإجتماعية والسكانية والعالمية والثقافيــًة في عـام ١٩٥٢ ، تختلف تمامــــاً عن عام ٢٠١٦ ، أي أن مصــــر بعد ٦٤ عامـــاً ، هي غير مصــــر في الخمسينيات ، فكـــيف يتأتى لدولـ
أظهرت الأحداث المتكررة والمتوالية للفتنة الطائفية التي قام بها السلفيين في عـــدة مُحافظات ضمن تنفيذ مُــــخططات ضرب وتقسيم مصــــر ، أن غالبيتهـــــا بسبب إســـــتغلال عامل واحد وحيد ، وهــو وجــــــ
قصدت بهذا العنوان رفضنا الشديد وإســــتنكارنا الأٓشٓـــدّ لأي من المتآمرين علي الوطن ، من فـــرض واقع تهويلـــــي غير حقيقــــي عن إضطهادات مسيحيي مصر وعٓرض ذلك علي المجتمع الدولـي وتصويره علي أنه منه