استقبل نيافة الحبر الجليل الأنبا غبريال أسقف بني سويف وتوابعها ولفيف من الآباء الكهنة ضم
النقيب السابق: يجب الوقوف إلى جوار الأقباط.. وتوجيه خطابات شكر للبابا تواضروس
أصدرت المبادرة المصرية للحقوق الشخصية، تقريرًا جديدًا عن "محاكمة مبارك الأولى: فرصة مهدرة لتحقيق العدالة"
كشف تقرير إعلامي جديد نشرته "أصوات مصرية" أن هناك معاهد إعداد للدعاة
استعرض دكتور مينا ملاك عازر أخر وأهم الأحداث السياسية والرياضية والفنية خلال الفترة الماضية.
لانج: أقرب المصريين لي يوسف شاهين وشادي عبدالسلام.. وأحب أغاني أم كلثوم
أعرب الفنانة إلهام شاهين، عن أمنيها في عقد حفل ختام مهرجان المركز الكاثوليكي للسينما، العام المقبل في سيناء.
قالت الدكتورة سعاد صالح، أستاذ الفقه في جامعة الأزهر، إن الطفل يجب أن يأخذ ديانه والده المسلم، طالما مسلمًا.
جددت مارين لوبان، المرشحة للانتخابات الرئاسية في فرنسا، رفضها لارتداء الحجاب في الاماكن العامة.
يبدأ البنك الدولي، بالتعاون مع منتدى البحوث الاقتصادية، الإعلان عن الجولة الثانية من مسابقة
أعلنت الجمعية العامة لبنك مصر، عن أرباح هذا العام 2016/2015 حيث وصلت إلى مبلغ
استقبلت إدارة البدارى التعليمية التابعة لمديرية التربية والتعليم بأسيوط طالبتين من الأسر المسيحية
يقول الدكتور محمد عفيفي، خلال صالون لمناقشة كتابه، بجمعية النهضة أن كتاب " شبرا إسكندرية صغيرة في القاهرة"
بدأت مطرانيه قنا للأقباط الأرثوذكس نهضة روحية بمناسبة الصوم الكبيروالقى القمص بولس أرميا كلمة
استقبل نيافة الأنبا بطرس فهيم مطران المنيا للأقباط الكاثوليك، وفدا من دولة ايطاليا أصدقاء أبونا المتنيح
تناولنا في الثلاثة الأجزاء الأولـي من هذه السلسلة من المقالات أهمية وخطورة دور الإعـــلام في التأثير المجتمعي وتشكيل الـــــرأي العام ، وتكوين إتجاهات الوِجْــــدان المصـــري ، وتناولـــنا القــنوات ا
تعرضــنا في الجزء الثاني من سلسلة المقالات هذه الـــي خطورة وأهمية سِـــْلاح الإعــلام في الحـروب المُشٓنٓةِ علي مصـر
ظهور مثلث الشٓرّ علي الخريطة الإعلامية الآن علي التوالي : حمديــــن صباحــي ، ومحمد البرادعي وإبراهيم بن عيسي إختلاق صــــورة أن النظـــام في مصــــر يقمـْـعّ الحُـــرياتّ ، مـــع إختلاق بطولات زائــ
** ظهور مثلث الشٓرّ علي الخريطة الإعلامية الآن : حمدين صباحـي ، ومحمد البرادعـــي وإبراهيـم بن عيسي إختلاق صــــورة أن النظـــام في مصــــر يقمـْـعّ الحُـــرياتّ ، مـــع إختلاق بطولات زائــــــفة ، اب
العمالقة لا يموتـــونّ .. وإن ماتـــوا فبأجســادهم فقط ، لكن ثِمـــار أعمالهـــم وأنْـــوارّ أفكارهم وٓوٓمٓضٓـــات عقولهِــــمٌ تبقي باقيــــة وخالـــدةٌ ومؤثرة علي مٓدٓي التاريخ الإنســـاني
في حٓقْبةّ من حٓقٓباتّ تاريخ منتقتنـــا العربية ، وفي العصر الحديث ، كان قٓــدٓرّ مصــــر أن تتولٓــــي الرِيــادة ، كانت فيها مصــــر هي الزعيم الحٓضٓــاري
تعمدتّ عدم الكتابة عٓقْبّ الكارثة مُباشرةً حتي ينقشع دخان التفجيرات ويهدأ فورانٌ الإنفعالات وتتضح وتظهر كافـة جوانب الكارثة
وسـط أمواج عارمة وعواصف عاتية من المٓخٓاطر التي تُحيق ببلدان منطقة الشرق الأوســــط وخاصة البلدان النفطية منها ، وهجمة من التدخـــــلات التآمريـــة عليها وفي مقدمـــتها التهديدات الظاهــــرة والباطنــ
وسط اليقين الأمريكي والخارجي من الفوزّ شِبهّ المؤكد لحيزبون الولايات المتحدة الأمريكية هـيلاري كلينتون ، لأسْــــتِكْمالّ السياســات المرسومة منٰ قِبلّ الخطط الصهيوأمريكية مثل ( الربيع العربي ) .. الخ
يحرص ويُعٓوِلّ قادة وزعماء الدول الكبري علي التخطيط وأهميته بالنسبة لبلدانهم وشعوبهم ، ويقْدحون زِنــاد افكارهم وشحـذّ عقولهم لتحديد أهدافهم من التعامل مع الدول الأخري سواء الصديقة منها أو العٓدُوةٌ،
في خضم تلاطم أمواج من الأفكار والكتابات والإشاعِــات التي تجاذبت مصادر الأخبار وبحور السوشيال ميديا
كعادة الشعب المصري بعد كارثة ٢٥ يناير ، من إثارة لٓغٓــــطّ وليس جٓدلّ ، حول المواضيع والأحداث الهامة التي تُحيط به
تخوض مصــــر حالياً حرب شرِسة ، لكنها ليست بجديدة عليها ، حيث تتراوح شِدةّ وقوة الحـــروب من فـترة لأخري ، فقد عرفت مصر حروب الحصار الإقتصادي ، وضرب السياحـــة ، ومنــــع توريد السلاح لها ، وحــــروب
** عِنْدما يٓتٓسٓيٓدّ التفكير الوهابــي السٓلفيٌ الطائفـي علي عقل وتفكيـر الدولــــة المصرية - المُفْتٓرض أنها مدنية - وحكومتــــها ، يتم معاملــة المسيحيين المصرييـن الوطنيين بكل إهانة وإزدراء ، بتـب
* أنتج الشعب غذاؤه من القمــــح لضمـــان رغيف الخبز الأساسي وغِــــذاء الشعب الرئـيسئ .. فسرقه الشـــْعب بمليارات الجنيهات .* خصصتٌ الدولة مــــليارات الجنيهات من ميزانيـــة الشعب لتؤمن له التيْــــــ
عٓيْنّ القوات المسلحة المصرية الساهرة علي أمن الوطن والمواطن ، لم تقتصر علي العمل الأمنــــي فقط ، بل ساهمت وشاركت وعٓمٓـــلِتّ علي التأمين الإجتماعي والإقتصـــادي أيضاً ، بل وحتي الأخــــــلاقي فـي ك
الظروف والأجواء الإقتصادية والإجتماعية والسكانية والعالمية والثقافيــًة في عـام ١٩٥٢ ، تختلف تمامــــاً عن عام ٢٠١٦ ، أي أن مصــــر بعد ٦٤ عامـــاً ، هي غير مصــــر في الخمسينيات ، فكـــيف يتأتى لدولـ
أظهرت الأحداث المتكررة والمتوالية للفتنة الطائفية التي قام بها السلفيين في عـــدة مُحافظات ضمن تنفيذ مُــــخططات ضرب وتقسيم مصــــر ، أن غالبيتهـــــا بسبب إســـــتغلال عامل واحد وحيد ، وهــو وجــــــ
قصدت بهذا العنوان رفضنا الشديد وإســــتنكارنا الأٓشٓـــدّ لأي من المتآمرين علي الوطن ، من فـــرض واقع تهويلـــــي غير حقيقــــي عن إضطهادات مسيحيي مصر وعٓرض ذلك علي المجتمع الدولـي وتصويره علي أنه منه
أسأتُــمّ أٓيُمــا إســــاءة الي الشرطــــة المصرية بأبطالهــا وشُــهداؤها وجرحاها ، برعبكـم وإرتعابكــم وبرعشتكم وإرتعاشــكم من نائبـــــــة بالبرلمـان المصري الُمخْتلطّ تُدعي زينب ســــالم ، إدعتّ (