زار الرئيس فوري جياسينجبي رئيس جمهورية توجو، الكنيسة البطرسية التي تعرضت لعملية إرهابية أواخر العام الماضي.
أكد الرئيس التوجولي فوري جياسينجبي "إننا في حاجة ماسة إلى أن نزرع القيم النبيلة في نفوس الشباب
أكد البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، أن الكنيسة القبطية هي كنيسة مصر ومصر دولة أفريقية ومثلما قال الرئيس السيسي إنه
فوزي: أتمنى أن "تكون وزارة متناغمة وفي تعاون بينهم وبين بعض".. ووزراء مبارك كانوا "وزراء بجد"
مديرية الآثار قامت بمجهود كبير للحفاظ على الآثار.. ومشكلتهم مع "داعش" دينية
مسلم: الرياضة فرحة مجانية.. و"زاخر": نحتاج للقواعد الحاكمة للمنافسة لكي لا تتحول إلى صراع
قررت غرفة المشورة في محكمة جنايات المنيا، حجز طلب إعادة فتح التحقيق في قضية السيدة سعاد ثابت، والمعروفة باسم "سيدة المنيا" للأربعاء المقبل للنطق بالحكم.
أكد حازم حجازي، الرئيس التنفيذي لقطاع التجزئة المصرفية بالبنك الأهلي، أنه من المتوقع أن يسجل الدولار 15 جنيها بنهاية فبراير الحالي، لافتًا إلى أن
نفت هيئة الأرصاد الجوية، في بيان صادر عن مركز اتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء، اليوم، الاثنين، ما تردد خلال الأيام الماضية عن تعرض
نفت وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، ما تردد خلال الأيام الماضية عن توقف العمل بالعاصمة
اجتمعت لجنة القيم اليوم الاثنين، برئاسة المستشار بهاء أبو شقة، لاستعراض قرار المجلس، الصادر في نوفمبر
قال الشيخ إسلام النواوي، الداعية الإسلامي، إن الإسلام لم يحدد زي معين، مثل ارتداء البنطلون والأزياء والموضة.
قال الشيخ إسلام النواوي، الداعية الإسلامي، إن هناك ما يسمى "فن صناعة الصدقة".
تقيم إيبارشية سمالوط غدا الثلاثاء عشية ذكرى رحيل شهداء ليبيا وذلك بقرية العور مركز سمالوط
تقام اليوم بكاتدرائية جميع القديسين بالزمالك، فعاليات اليوم الثالث لأسبوع الصلاة بين الكنائس المصرية
تناولنا في الثلاثة الأجزاء الأولـي من هذه السلسلة من المقالات أهمية وخطورة دور الإعـــلام في التأثير المجتمعي وتشكيل الـــــرأي العام ، وتكوين إتجاهات الوِجْــــدان المصـــري ، وتناولـــنا القــنوات ا
تعرضــنا في الجزء الثاني من سلسلة المقالات هذه الـــي خطورة وأهمية سِـــْلاح الإعــلام في الحـروب المُشٓنٓةِ علي مصـر
ظهور مثلث الشٓرّ علي الخريطة الإعلامية الآن علي التوالي : حمديــــن صباحــي ، ومحمد البرادعي وإبراهيم بن عيسي إختلاق صــــورة أن النظـــام في مصــــر يقمـْـعّ الحُـــرياتّ ، مـــع إختلاق بطولات زائــ
** ظهور مثلث الشٓرّ علي الخريطة الإعلامية الآن : حمدين صباحـي ، ومحمد البرادعـــي وإبراهيـم بن عيسي إختلاق صــــورة أن النظـــام في مصــــر يقمـْـعّ الحُـــرياتّ ، مـــع إختلاق بطولات زائــــــفة ، اب
العمالقة لا يموتـــونّ .. وإن ماتـــوا فبأجســادهم فقط ، لكن ثِمـــار أعمالهـــم وأنْـــوارّ أفكارهم وٓوٓمٓضٓـــات عقولهِــــمٌ تبقي باقيــــة وخالـــدةٌ ومؤثرة علي مٓدٓي التاريخ الإنســـاني
في حٓقْبةّ من حٓقٓباتّ تاريخ منتقتنـــا العربية ، وفي العصر الحديث ، كان قٓــدٓرّ مصــــر أن تتولٓــــي الرِيــادة ، كانت فيها مصــــر هي الزعيم الحٓضٓــاري
تعمدتّ عدم الكتابة عٓقْبّ الكارثة مُباشرةً حتي ينقشع دخان التفجيرات ويهدأ فورانٌ الإنفعالات وتتضح وتظهر كافـة جوانب الكارثة
وسـط أمواج عارمة وعواصف عاتية من المٓخٓاطر التي تُحيق ببلدان منطقة الشرق الأوســــط وخاصة البلدان النفطية منها ، وهجمة من التدخـــــلات التآمريـــة عليها وفي مقدمـــتها التهديدات الظاهــــرة والباطنــ
وسط اليقين الأمريكي والخارجي من الفوزّ شِبهّ المؤكد لحيزبون الولايات المتحدة الأمريكية هـيلاري كلينتون ، لأسْــــتِكْمالّ السياســات المرسومة منٰ قِبلّ الخطط الصهيوأمريكية مثل ( الربيع العربي ) .. الخ
يحرص ويُعٓوِلّ قادة وزعماء الدول الكبري علي التخطيط وأهميته بالنسبة لبلدانهم وشعوبهم ، ويقْدحون زِنــاد افكارهم وشحـذّ عقولهم لتحديد أهدافهم من التعامل مع الدول الأخري سواء الصديقة منها أو العٓدُوةٌ،
في خضم تلاطم أمواج من الأفكار والكتابات والإشاعِــات التي تجاذبت مصادر الأخبار وبحور السوشيال ميديا
كعادة الشعب المصري بعد كارثة ٢٥ يناير ، من إثارة لٓغٓــــطّ وليس جٓدلّ ، حول المواضيع والأحداث الهامة التي تُحيط به
تخوض مصــــر حالياً حرب شرِسة ، لكنها ليست بجديدة عليها ، حيث تتراوح شِدةّ وقوة الحـــروب من فـترة لأخري ، فقد عرفت مصر حروب الحصار الإقتصادي ، وضرب السياحـــة ، ومنــــع توريد السلاح لها ، وحــــروب
** عِنْدما يٓتٓسٓيٓدّ التفكير الوهابــي السٓلفيٌ الطائفـي علي عقل وتفكيـر الدولــــة المصرية - المُفْتٓرض أنها مدنية - وحكومتــــها ، يتم معاملــة المسيحيين المصرييـن الوطنيين بكل إهانة وإزدراء ، بتـب
* أنتج الشعب غذاؤه من القمــــح لضمـــان رغيف الخبز الأساسي وغِــــذاء الشعب الرئـيسئ .. فسرقه الشـــْعب بمليارات الجنيهات .* خصصتٌ الدولة مــــليارات الجنيهات من ميزانيـــة الشعب لتؤمن له التيْــــــ
عٓيْنّ القوات المسلحة المصرية الساهرة علي أمن الوطن والمواطن ، لم تقتصر علي العمل الأمنــــي فقط ، بل ساهمت وشاركت وعٓمٓـــلِتّ علي التأمين الإجتماعي والإقتصـــادي أيضاً ، بل وحتي الأخــــــلاقي فـي ك
الظروف والأجواء الإقتصادية والإجتماعية والسكانية والعالمية والثقافيــًة في عـام ١٩٥٢ ، تختلف تمامــــاً عن عام ٢٠١٦ ، أي أن مصــــر بعد ٦٤ عامـــاً ، هي غير مصــــر في الخمسينيات ، فكـــيف يتأتى لدولـ
أظهرت الأحداث المتكررة والمتوالية للفتنة الطائفية التي قام بها السلفيين في عـــدة مُحافظات ضمن تنفيذ مُــــخططات ضرب وتقسيم مصــــر ، أن غالبيتهـــــا بسبب إســـــتغلال عامل واحد وحيد ، وهــو وجــــــ
قصدت بهذا العنوان رفضنا الشديد وإســــتنكارنا الأٓشٓـــدّ لأي من المتآمرين علي الوطن ، من فـــرض واقع تهويلـــــي غير حقيقــــي عن إضطهادات مسيحيي مصر وعٓرض ذلك علي المجتمع الدولـي وتصويره علي أنه منه
أسأتُــمّ أٓيُمــا إســــاءة الي الشرطــــة المصرية بأبطالهــا وشُــهداؤها وجرحاها ، برعبكـم وإرتعابكــم وبرعشتكم وإرتعاشــكم من نائبـــــــة بالبرلمـان المصري الُمخْتلطّ تُدعي زينب ســــالم ، إدعتّ (