وافقت الحكومة المصرية على على إصدار عملات تذكارية قابلة للتداول فئة الجنيه الواحد
استقبل الرئيس الإسرائيلي، ريفلين، رؤساء الطوائف المسيحية، على اختلاف أطيافهم بمناسبة الاحتفال بعيد الميلاد المجيد.
جدّد الدكتور مصطفى مدبولى، التأكيد على ضرورة التعامل بكل حسم مع ملف مخالفات المبانى
وصل قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، إلى الكاتدرائية المرقسية، لحضور التسبحة
أعلنت وزارة التضامن، اليوم الخميس، عن تقديم موعد صرف جميع المعاشات المستحقة عن شهر يناير
نشر المركز الإعلامي للحكومة المصرية، البيان المشترك للاجتماع الثاني للآلية التشاورية الرباعية بين وزيري الخارجية
توافد عدد كبير من الشباب على الكاتدرائية المرقسية الكبرى بالعباسية للمشاركة في التسبحة "سينرجيا 2"
حل الكاتب والروائي يوسف زيدان، ضيفا على الروائي أحمد مراد، في برنامجه "ليل داخلي"، المذاع على إذاعة "إينرجي"
أوضح الدكتور القس رفعت فكري، رئيس سنودس النيل الانجيلي، أن الطائفة الانجيلية فى مصر تضم 18 مذهب
تفقد الرئيس عبدالفتاح السيسي، فجر اليوم، عدد من المشروعات القومية الكبرى، تضمنت المرحلة الثانية من محور روض الفرج
كشف الباحث ماهر فرغلي، عن النتيجة التي وصل بها حكم جماعة الإخوان المسلمين بالسودان
تداول عدد من النشطاء على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، واقعة تنمر خطيرة حدثت في الإسكندرية
علق الكاتب والإعلامي خالد منتصر، على الرسالة التي وجهها تامر أمين، إلى المصري الدولي محمد صلاح
انتهت محكمة جنايات دمنهور الدائرة الثانية، والمنعقدة بمحكمة إيتاي البارود، برئاسة المستشار جمال طوسون
الذى لم يستطع أن يخرج ببلده من البحيرة الاسنة . ما أتعس حياتي علي أرضك يا مصر . جاءت ولادتي في مخبأ أثناء غارة جوية (المانية) علي مدينة القاهرة ، فكانت اصوات القنابل وطقطقات المضادات الارضية اول ما
مع افتتاح القرن الحادي و العشرين .. كنت شديد الحماس أن يكون القادم قرن التخلص من كوابيس الطواغيت التي تحكم بلداننا من فارس حتي صحارى الامازيج .
ظلت ميكانيزمات إختيار رئيس الوزراء و طاقمة في مصر سرا (كهنوتيا) .. لا يتمتع بمعرفة إسلوبه و أسبابه إلا رهط من الملأ الاعلي المحيط بالرئيس القائد زعيم الامة.
كلما زاد مستوى البؤس و الحاجة بين المصريين في زمن حكم ضباط ( يناير/ يونيو ) ..إرتفعت عند البعض هامات ضباط ( يوليو / مارس ) حتي قاربت أن تصل إلي عنان السماوات العليا .. و وضعت هالات الفخار والانتصار ل
كتب ديورانت في قصة الحضارة المجلد الثاني ((لعل الفتح الاسلامي للهند أن يكون أكثر قصص التاريخ تلطخا بالدماء إن حكاية الفتح لمما يبعث اليأس في النفوس لأن مغزاها الواضح هو أن المدنية مضطربة الخطي وأن م
في مجتمعات الوفرة و التنافس ..تتعدد المنتجات .. و يحتار المستهلك في إختيار السلعة .. فالمعروض متنوع و متفاوت الاسعار بصورة تجعل لكل ذوق و لكل ميزانية .. ما يناسبها ..
هؤلاء الذين يرون الحال في مصر يخضع لمقولة ((ليس في الامكان أفضل مما كان )) و كدة مرضية وعسل في الغالب يحتاجون لنظارة (عقلانية) .. حتي يرون الواقع بدون إضفاء خيالاتهم و تمنياتهم علية .
كأنني أشاهد نفس العرض ..و أعرف نهاية الفيلم ..حكومة شديدة الضعف مفروضة علينا بإرادة علوية سامية ، تتخبط ، تكذب وبنفس السرعة تزور الحقائق و لا يهم أفرادها إلا رضا الزعيم المفدى صاحب المعجزات و الانجازا
حياتنا بطولها و عرضها همسة في عمر الكون.. و قد نظل لفترات طويلة علي يقين بأمر ما .. ثم نجد في لحظة أننا كنا من المخطئين.
علاقه المصريون بالهتهم ( التناسلية) نجدها في جميع عصور التاريخ القديم .
منذ هزيمة يونيو 1967 .. و نحن كمصريين .. نتجنب أن نشير لهذا الحدث .. و نخجل أن نناقشة .. و نضع بديلا له عبور أكتوبر لخط بارليف .. ثم نتوقف
لم أعد أتعرف علي هذا المكان الذى نعيش فيه .. هل نحن في بلد محترم له دستور وقانون .. و حقوق للمواطن .. ام في طابونة الحاج هيمه..يستطيع المعلم في اى لحظة أن ينظر للعاملين بها .. ويقول ((كل واحد يلس لباس
منذ زمن ((تشترى ساعة بكاتينة .. من غير عقارب و لا مينا ))و لم أشاهد الفوازير الرمضانية ..أو البرامج التلفزيونية والاذاعية التي تعد للاحتفال بهذا الشهر..و عندما يدور الحوار حولي بين الاصدقاء و الاقارب
الصديق رسام الكريكاتير بهجت عثمان الذى غادرنا منذ عام 2001 ، هو صاحب هذا التعبير الذكي الذى صكه في نهاية تسعينيات القرن الماضي و رغم هذا لم يصبح صادقا فى يوم بالقدر الذى هو عليه الآن .
منذ بداية الوعي بالتواجد و الانسان يحاول أن يجد طريقا داخل ضباب الجهاله الذى يحيط به من كل جانب ..ولانه لم يكن يملك الادوات المنطقية والعلمية والمختبرية للمعرفة .. فلقد تاه لالاف السنين .. يجرى خلف أص
إن العرب كما كتب كل نـُسّاخ الاخبار منذ بداية غزوهم لمصر قاموا بإساءات ضد المصريين لازالت مسكوت عنها .. داخل إطار صمت جماعي أقرب للمؤامرة (( حينما إستولوا علي نقيوس (وكانت مركزا للديانة المسيحية )
بالامس .. كان عيدا.. خرج الرجال يرقصون في الشوارع .. ويغنون .. و النساء يرفعن أعلام السعودية .. و يتداول الناس .. فيديو تقول فيه إحداهن .. (( لو طلب الملك سلمان الاهرامات .. حنديهم له .. و عليهم أبو ا
دافيدس لاندر دون في رسالتة للدكتوراه عام 1958 و التي ترجمها الدكتور عبد العظيم انيس تحت عنوان ((بنوك و باشوات )) أنه (( في مرحلة الستينات من القرن التاسع عشر قامت حرب أهليه طويله في أمريكا أوقفت امدا
لسنا في حاجة لقراءة هذا الكتاب لنتعرف علي حجم (الهبل) الذى يحتوية يكفي أن تقرأ مقدمة المترجم .
عندما أتابع تصريحات السادة الوزراء عن مشاريعهم المستقبلية أو خططهم التي يقدمونها من خلال بيان الحكومة أمام البرلمان ..أشعر انني في ميدان من ميادين القاهرة (بالتحديد مدخل مدينة السلام ) حيث تتقاطع عدة