تقام مباراة هامة في مشوار المنتخب المصري
أكد الارشمندريت كابريال ساركسيان نائب مطران الأرمن بمصر
كاميرا "متحدون" ترصد ردود فعل السائقين و الركاب
قامت الوحدة المحلية لمركز ومدينة بني سويف بتوزيع 9000 كرتونه
قام صباح اليوم كل من الأحبار الأجلاء الأساقفة دانييل أسقف سيدنى
قال رئيس الاتحاد العام للغرف التجارية أحمد الوكيل
أكد النائب البرلماني مصطفي بكري، أمس، خلال لقائه
صرح الأنبا موسي، أسقف الشباب، أمس، خلال حفل ختام مهرجان
أكد الدكتور سعد الدين الهلالي، أستاذ الفقه المقارن
قرر المهندس محمد الأمين، العضو المنتدب لشركة المستقبل القابضة
قال أبو الحسن نصار، عضو الهيئة العربية للتحكيم الهندسي
إن العاملين بالبنوك المصرية، لديهم حماس كبير لإنجاح قرار
قال الكاتب الصحفي ممتاز القط، رئيس مجلس إدارة قناة العاصمة
قال المستشار مجدي العجاتي، وزير الشئون القانونية ومجلس النواب
أقر المهندس ياسر الدسوقى محافظ أسيوط التعريفة الجديدة
الذى لم يستطع أن يخرج ببلده من البحيرة الاسنة . ما أتعس حياتي علي أرضك يا مصر . جاءت ولادتي في مخبأ أثناء غارة جوية (المانية) علي مدينة القاهرة ، فكانت اصوات القنابل وطقطقات المضادات الارضية اول ما
مع افتتاح القرن الحادي و العشرين .. كنت شديد الحماس أن يكون القادم قرن التخلص من كوابيس الطواغيت التي تحكم بلداننا من فارس حتي صحارى الامازيج .
ظلت ميكانيزمات إختيار رئيس الوزراء و طاقمة في مصر سرا (كهنوتيا) .. لا يتمتع بمعرفة إسلوبه و أسبابه إلا رهط من الملأ الاعلي المحيط بالرئيس القائد زعيم الامة.
كلما زاد مستوى البؤس و الحاجة بين المصريين في زمن حكم ضباط ( يناير/ يونيو ) ..إرتفعت عند البعض هامات ضباط ( يوليو / مارس ) حتي قاربت أن تصل إلي عنان السماوات العليا .. و وضعت هالات الفخار والانتصار ل
كتب ديورانت في قصة الحضارة المجلد الثاني ((لعل الفتح الاسلامي للهند أن يكون أكثر قصص التاريخ تلطخا بالدماء إن حكاية الفتح لمما يبعث اليأس في النفوس لأن مغزاها الواضح هو أن المدنية مضطربة الخطي وأن م
في مجتمعات الوفرة و التنافس ..تتعدد المنتجات .. و يحتار المستهلك في إختيار السلعة .. فالمعروض متنوع و متفاوت الاسعار بصورة تجعل لكل ذوق و لكل ميزانية .. ما يناسبها ..
هؤلاء الذين يرون الحال في مصر يخضع لمقولة ((ليس في الامكان أفضل مما كان )) و كدة مرضية وعسل في الغالب يحتاجون لنظارة (عقلانية) .. حتي يرون الواقع بدون إضفاء خيالاتهم و تمنياتهم علية .
كأنني أشاهد نفس العرض ..و أعرف نهاية الفيلم ..حكومة شديدة الضعف مفروضة علينا بإرادة علوية سامية ، تتخبط ، تكذب وبنفس السرعة تزور الحقائق و لا يهم أفرادها إلا رضا الزعيم المفدى صاحب المعجزات و الانجازا
حياتنا بطولها و عرضها همسة في عمر الكون.. و قد نظل لفترات طويلة علي يقين بأمر ما .. ثم نجد في لحظة أننا كنا من المخطئين.
علاقه المصريون بالهتهم ( التناسلية) نجدها في جميع عصور التاريخ القديم .
منذ هزيمة يونيو 1967 .. و نحن كمصريين .. نتجنب أن نشير لهذا الحدث .. و نخجل أن نناقشة .. و نضع بديلا له عبور أكتوبر لخط بارليف .. ثم نتوقف
لم أعد أتعرف علي هذا المكان الذى نعيش فيه .. هل نحن في بلد محترم له دستور وقانون .. و حقوق للمواطن .. ام في طابونة الحاج هيمه..يستطيع المعلم في اى لحظة أن ينظر للعاملين بها .. ويقول ((كل واحد يلس لباس
منذ زمن ((تشترى ساعة بكاتينة .. من غير عقارب و لا مينا ))و لم أشاهد الفوازير الرمضانية ..أو البرامج التلفزيونية والاذاعية التي تعد للاحتفال بهذا الشهر..و عندما يدور الحوار حولي بين الاصدقاء و الاقارب
الصديق رسام الكريكاتير بهجت عثمان الذى غادرنا منذ عام 2001 ، هو صاحب هذا التعبير الذكي الذى صكه في نهاية تسعينيات القرن الماضي و رغم هذا لم يصبح صادقا فى يوم بالقدر الذى هو عليه الآن .
منذ بداية الوعي بالتواجد و الانسان يحاول أن يجد طريقا داخل ضباب الجهاله الذى يحيط به من كل جانب ..ولانه لم يكن يملك الادوات المنطقية والعلمية والمختبرية للمعرفة .. فلقد تاه لالاف السنين .. يجرى خلف أص
إن العرب كما كتب كل نـُسّاخ الاخبار منذ بداية غزوهم لمصر قاموا بإساءات ضد المصريين لازالت مسكوت عنها .. داخل إطار صمت جماعي أقرب للمؤامرة (( حينما إستولوا علي نقيوس (وكانت مركزا للديانة المسيحية )
بالامس .. كان عيدا.. خرج الرجال يرقصون في الشوارع .. ويغنون .. و النساء يرفعن أعلام السعودية .. و يتداول الناس .. فيديو تقول فيه إحداهن .. (( لو طلب الملك سلمان الاهرامات .. حنديهم له .. و عليهم أبو ا
دافيدس لاندر دون في رسالتة للدكتوراه عام 1958 و التي ترجمها الدكتور عبد العظيم انيس تحت عنوان ((بنوك و باشوات )) أنه (( في مرحلة الستينات من القرن التاسع عشر قامت حرب أهليه طويله في أمريكا أوقفت امدا
لسنا في حاجة لقراءة هذا الكتاب لنتعرف علي حجم (الهبل) الذى يحتوية يكفي أن تقرأ مقدمة المترجم .
عندما أتابع تصريحات السادة الوزراء عن مشاريعهم المستقبلية أو خططهم التي يقدمونها من خلال بيان الحكومة أمام البرلمان ..أشعر انني في ميدان من ميادين القاهرة (بالتحديد مدخل مدينة السلام ) حيث تتقاطع عدة